براءة طفل تُقنع والده بالإقلاع عن التدخين
«أكمل تدخين سيجارته ورمى عقبها على الأرض ليُطفئها بحذائه، وابنه ذو العام ونصف العام على مقربة يرمقه ببراءة؛ ثم ما لبث الطفل أن التقط عقب السيجارة من على الأرض وحاول تقليد أبيه في تدخينها وهو ما جعل أباه يشرد بفكره بعيداً نحو المستقبل، يُفكر فيما لو شب هذا الطفل الصغير مُدخناً مُقلداً لوالده، وفي تلك اللحظة قرر (محمد عبدالله) أن يتوقف عن التدخين فكانت وجهته عيادة الحورة للإقلاع عن التدخين».وما لبث نجاح (محمد عبدالله) في الإقلاع عن التدخين أن جر معه نجاحاً آخر وهو زميله في العمل (حسين حبيب) الذي أبهرته التجربة فلم يُصدق في البداية أن زميله توقف عن التدخين، ومضى معه إلى العيادة أيضاً فغدا مُقلعاً أيضاً
أكثر...