منتديات الحلم الجديد لكل ما تريد
منتديات الحلم الجديد لكل ما تريد
منتديات الحلم الجديد لكل ما تريد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات الحلم الجديد لكل ما تريد
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الملك الأشرف صلاح الدين خليل بن الملك المنصور سيف الدين قلاوون الألفي الصالحي النجمي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الحلم الضائع
مدير عام

مدير عام
الحلم الضائع


الجنس الجنس : ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 4510
النقاط النقاط : 5942
التقييم التقييم : 8
العمل العمل : نائب المدير

الملك الأشرف صلاح الدين خليل بن الملك المنصور سيف الدين قلاوون الألفي الصالحي النجمي Empty
مُساهمةموضوع: الملك الأشرف صلاح الدين خليل بن الملك المنصور سيف الدين قلاوون الألفي الصالحي النجمي   الملك الأشرف صلاح الدين خليل بن الملك المنصور سيف الدين قلاوون الألفي الصالحي النجمي Icon_minitimeالإثنين 30 أغسطس 2010 - 13:11

الملك الأشرف صلاح الدين خليل بن الملك المنصور سيف الدين قلاوون الألفي الصالحي النجمي (وُلد في القاهرة في عام 666 هـ/1267 م - توفى في تروجة قرب الأسكندرية في 12 محرم 693هـ / 31 ديسمبر 1293م). ثامن سلاطين الدولة المملوكية البحرية.[1]

نُصب سلطانًا في عام 1290 وبقي حتى اغتياله في ديسمبر 1293. من أبرز سلاطين الأسرة القلاوونية والدولة المملوكية. أشهر إنجازاته فتح عكا والقضاء على آخر معاقل الصليبيين في الشام.
محتويات
[أخف]

* 1 ما قبل السلطنة
* 2 توليه السلطنة
* 3 المسير إلى عكا
o 3.1 حصار عكا
o 3.2 فتح عكا
* 4 تحرير ساحل الشام
o 4.1 فتح قلعة الروم وتهديد مملكة أرمينية الصغرى
* 5 نهاية الصليبيين
* 6 صراعات داخلية واغتيال الأشرف خليل
* 7 آثاره وعمائره
o 7.1 نقود الاشرف خليل
o 7.2 مصطلحات مملوكية وردت بالمقال
* 8 انظر أيضًا
* 9 فهرس وملحوظات
* 10 المصادر والمراجع
* 11 مصادر غير عربية
* 12 مواقع خارجية

[عدل] ما قبل السلطنة

أنجب السلطان المنصور قلاوون أربعة أولاد من الذكور وابنتين. الأبناء الذكور هم علاء الدين أبو الفتح علي، وكان أكبرهم، والأشرف صلاح الدين خليل، والأمير أحمد،[2] وناصر الدين محمد، وكان أصغرهم.[3] وكانت والدة الاشرف خليل هي "الست الخاتون قطقطية".[4]

كان علاء الدين علي أحب الأبناء لقلب قلاوون فقام بالعمل على توريثه الحكم عن طريق سلطنته وتوليته العهد في سنة 1280، ولقبه بالملك الصالح، وخطب له على منابر مصر بعد ذكر والده.[5][6] وتزوج الصالح علي وأخوه صلاح الدين خليل من ابنتي الأمير سيف الدين نوكيه.[7] كان أمراء قلاوون يفضلون الصالح علي على أخيه خليل وكانوا يسيئون معاملة خليل ويكيدون له عند والده.[6] وفي عام 1288 مرض "الملك الصالح علي" فجأة بعد تناوله الطعام ومات، فحزن عليه السلطان قلاوون حزناً شديدا، وأشيع بين البعض أن أخاه خليل قد دس له السم في الطعام لتكون ولاية العهد له.[8][9] بعد موت الصالح على فوّض قلاوون ولاية العهد للأشرف خليل وخطب له بولاية العهد خلفاً لأخيه الصالح، ولكن السلطان قلاوون وقف عن التعليم على مستند التولية. ويُقال أنه أراد التريث ليوصي لابنه الصغير محمد.[6][10]

في عام 1290 تسبب الأشرف خليل في إصدار والده قلاوون لقرار باعتقال ونفي سلامش وخضر ابنا السلطان المتوفى الظاهر بيبرس، بعد أن أخبره بأنهما اتصلا بالأمراء الظاهرية. وقد قام خليل بعد أن تولى السلطنة بنفيهما مع أمهما إلى إمبراطورية نيقيا البيزنطية.[11][12]

عندما خرج قلاوون إلى عكا لتحريرها من الصليبيين في عام 1290 أقام الأشرف نائباً عنه في الحكم، فلما توفي قلاوون في نفس السنة طلب الأشرف توليته السلطنة على هذا الأساس.[13]
[عدل] توليه السلطنة

بعد وفاة قلاوون، عندما طلب خليل من القاضي فتح الدين بن عبد الظاهر[14] تقليده بولاية العهد، اتضح أن والده المتوفى لم يُعلم على مستند التقليد، وقيل أن السلطان قد رفض عدة مرات وضع علامته على التقليد قبل وفاته قائلاً للقاضي فتح الدين: "يا فتح الدين أنا ما أولى خليلاً على المسلمين". فلما رأى خليل التقليد بغير علامة أبيه قال: "يا فتح الدين إن السلطان امتنع أن يعطيني، وقد أعطاني الله" وألقى التقليد إلى ابن عبد الظاهر وجدد الأمراء الحلف له فجلس علي تخت السلطنة وكُتب بسلطنته إلى الأقطار.[15] ويذكر ابن إياس أن الأشرف بعد أن تسلطن نزل من قلعة الجبل[16] إلى الميدان الذي تحتها لأن الأمراء خشوا أن يقبض عليهم إذا دخلوا القلعة، فلما علم الأشرف بذلك نزل إلى الميدان، بشعار السلطنة، وجلس بالميدان حيث استحلف له كل الأمراء.[17]

استهل الأشرف خليل عهده بالخلع على أرباب الدولة وإقامة الأمير بيدرا المنصوري، وكان وزيراً لأبيه، نائباً للسلطنة بعد أن أقال الأمير حسام الدين طرنطاي، وجعل ابن السلعوس،[18] والذي كان مقيماً بمكة، وزيره بعد خلع الأمير الشجاعي من الوزارة،[9][19] ثم القبض على حسام الدين طرنطاي والأمير كتبغا وأعدم طرنطاي بعد أن نكّل به، وطلب من الأمير الشجاعي الإحاطة بممتلكاته.[20] [21][22]

بعد أن قام الأشرف بالتغييرات والتبديلات وقضائه على أعدائه ومناوئيه بالسجن والقتل، وكانوا من حواشي أبيه،[9][23] وأحس باستقراره على تخت الملك قرر مواصلة العمل الذي كان أبوه قلاوون قد بدأه ولم ينهه بسبب وفاته ألا وهو القضاء على آخر ممالك ومعاقل الصليبيين في الشام.
[عدل] المسير إلى عكا
[عدل] حصار عكا
حصار عكا 1291.

في عام 1289 قضى السلطان قلاوون على كونتية[24]طرابلس الصليبية وحرر طرابلس من قبضة الصليبيين ثم قرر في العام التالي تحرير ثغر عكا الذي كان من بقايا مملكة بيت المقدس الصليبية، إلا أنه ولفرحة سكانها الصليبيين [25] توفي في شهر تشرين الثاني/نوفمبر قبل أن يبدأ بالمسير. فلما تولى الأشرف خليل السلطنة قرر المسير إلى عكا لفتحها وإنهاء الاحتلال الصليبي لها، فأرسل إلى "وليام أوف بوجيه"،[26] رئيس طائفة فرسان المعبد (الداوية) بعكا يعلمه بأنه قد قرر الهجوم عليها وطلب منه عدم إرسال رسل أو هدايا إليه لأن ذلك لن يثنيه عن مهاجمة المدينة.[27] إلا أن عكا أرسلت إلى القاهرة وفداً محملاً بالهدايا[28] يرأسه فيليب ماينبوف[29] لاسترجاء الأشرف بالعدول عن خطته وضرورة الحفاظ على المعاهدة فرفض الأشرف خليل مقابلتهم وقام بحبسهم.[25][30]

قام الأشرف بتعبئة جيوشه من مصر والشام والتي كانت تضم أعداداً كبيرة من المتطوعين[31][32] وآلات الحصار التي كانت تشمل اثنين وتسعين منجنيقاً.[33][34] بعض العرارات الضخمة كانت تحمل أسماءً مثل "المنصوري" [35] و"الغاضبة"[36] وكانت هناك مجانيق أصغر حجماً ولكن ذات قوة تدميرية هائلة اسمها "الثيران السوداء".[37] احتشدت الجيوش عند قلعة الحصن في جبال الساحل السوري ثم انضم إليها جيش مصر الذي خرج به الأشرف خليل من القاهرة.[38][39] انضمت أربعة جيوش يقودها نواب السلطان، جيش دمشق يقوده حسام الدين لاجين، وجيش من حماة يقوده المظفر تقي الدين، وجيش من طرابلس يقوده سيف الدين بلبان، أما الجيش الرابع فقد كان من الكرك وكان على رأسه الأمير المؤرخ بيبرس الدوادار.[40][41] وقد كان في جيش حماة أمير مؤرخ آخر هو أبو الفداء.[42]

كان الصليبيون في عكا يدركون منذ فترة خطورة موقفهم، وكانوا قد أرسلوا إلى ملوك وأمراء أوروبا يطلبون منهم العون والمساعدة إلا أنهم لم يصلهم من أوروبا دعم يذكر. قام ملك إنجلترا إدوارد الأول بإرسال بعض الفرسان. الدعم الوحيد الذي كان ذا أهمية جاء من هنري الثاني ملك قبرص الذي قام بتحصين أسوار عكا وأرسل قوة عسكرية على رأسها أخوه "أمالريك". كانت عكا محمية براً عن طريق سورين مزدوجين سميكين واثنا عشر برجاً شيدها الملوك الأوروبيون وبعض أثرياء حجاج بيت المقدس.[43] كانت الأسوار مقسمة على الطوائف والفرق الصليبية بحيث تكون كل طائفة (فرسان المعبد، الاسباتريه، فرسان التيوتون الألمان وغيرهم) مسؤولة عن حماية قسمها.[36]
خريطة عكا عام 1291.

غادر الأشرف خليل القاهرة في السادس من آذار/مارس عام 1291، وبحلول الخامس من نيسان/أبريل كان جيشه يقف بمواجهة عكا.[36][37][44][45] نصب الأشرف دهليزه الأحمر فوق تلة [36] مواجهة لبرج المندوب البابوي على مسافة غير بعيدة من شاطئ البحر، وانتشر جيش مصر من نهاية سور مونتموسارت[46] حتى خليج عكا، واتخذ جيش حماة مواقعه عند البحر وعلى ساحل عكا.[39] وفي اليوم التالي انطلقت عرارات جيش المسلمين ومناجيقه تلقي بالأحجار الضخمة والنيران على أسوار عكا وراح رماة السهام من المسلمين بإمطار المدافعين من الصليبيين المتمركزين فوق أبهاء الأبراج وأفاريزها بسهامهم.[42] بعد ثمان أيام من الدك والمناوشات والاشتباكات تقدم الفرسان والمهندسون المسلمون وقد تغطوا بالدروع في موجات متلاحقة نحو سور عكا حتى سيطروا على حافته دون أن يتمكن المدافعون الصليبيون من إيقاف موجات زحفهم لكثرة أعدادهم وتلاحق موجاتهم بامتداد الأسوار.[47] استخدم المسلمون سلاحاً يدوياً صغيراً يطلق نيراناً كثيفة وسريعة أطلق عليه الصليبيون اسم "كارابوها" وقد أحدث هذا السلاح أضراراً بالغة بالمقاتلين الصليبيين وصعب عليهم التقدم نحو المهاجمين المسلمين،[47] وتمكن المسلمون من أحداث أضرار وبعض النقوب في الأجزاء الضعيفة من الأسوار، وأخذ الأمير سنجر الشجاعي ومقاتلوه على عاتقهم نقب سور برج جديد يسمى برج الملك وكان أمام البرج الملعون، فقام الصليبيون بإشعال النار فيه وتركوه ينهار.[48]

على الرغم من استمرار وصول الإمدادت والتعزيزات العسكرية من قبرص إلى عكا عن طريق البحر إلا أن الصليبيين المحاصرين فيها كانوا يدركون أنهم غير قادرين على التصدي لجيش المسلمين. في الخامس عشر من نيسان/أبريل، تحت ضوء القمر قامت قوة صليبية من فرسان المعبد بقيادة "جين غريلي" (بالإنجليزية: Jean Grailly‏) و"أوتو أوف غراندسون" (بالإنجليزية: Otto of Grandson‏) بغارة مفاجئة على معسكر جيش حماة بهدف إحراق إحدى عرارات المسلمين إلا أنه، ولسوء حظهم، تعثرت أرجل خيولهم في حبال خيام المقاتلين المسلمين مما أدى إلى انكشاف أمرهم ومقتل وأسر العديد منهم.[49] وتمكن عدد منهم من الفرار ببعض طبول ودروع المسلمين.[50] وبعد بضعة أيام شن فرسان الاسباتريه غارة أخرى على معسكر للمسلمين، تلك المرة في الظلام الدامس، ولكن غارتهم انتهت هي الأخرى بالفشل بعد أن انكشف أمرهم وأشعل المسلمون المشاعل وتصدوا لهم فلاذوا بالفرار بجرحاهم.[50][51]
تصوير تخيلي من القرون الوسطى عن حصار عكا 1291.

في الرابع من شهر أيار/مايو استرد الصليبيون المحاصرون بعض الثقة والأمل حين وصل الملك هنري الثاني من قبرص،[44] وفي صحبته أربعون سفينة محملة بالمقاتلين والعتاد.[52] تولى هنري قيادة الدفاع ولكن سرعان ما أدرك هنري قلة حيلته في مواجهة الأشرف خليل، فأوفد إليه فارسين من فرسان المعبد هما "وليم أوف كافران" (بالإنجليزية: William of Caffran‏) و"وليم أوف فيلييه" (بالإنجليزية: William of Villiers‏) لطلب السلام وإعادة الهدنة، وسألهما الأشرف عما إذا كانا قد أحضرا معهما مفاتيح المدينة، فلما أجابا بالنفي قال لهما أن كل ما يهمه هو امتلاك المدينة وأنه لا يهمه مصير سكانها ولكن تقديراً منه لشجاعة الملك هنري ولصغر سنه وقدومه لتقديم المساعدة وهو مريض، فإنه على استعداد أن يبقي على حياة السكان في حال تسليم المدينة له دون قتال، فأجابا بأنهما لم يأتيا إليه للاستسلام ولكن فقط لطلب رحمته على السكان.[52][53] وبينما الفارسان يستعطفان الأشرف إذ بعرارة صليبية تلقي من داخل عكا بحجر يسقط بالقرب من دهليز الأشرف فظن أنها مؤامرة صليبية لقتله وأراد قتل الفارسين، إلا أن الأمير سنجر الشجاعي شفع فيهما فسمح الأشرف لهما بالعودة إلى عكا.[54]
[عدل] فتح عكا

منذ الثامن من شهر أيار/مايو بدأت أبراج عكا تصاب بأضرار بالغة نتيجة لدكها المستمر بالمناجيق وتنقيبها عن طريق المهندسين المسلمين. فانهار برج الملك هيو وتبعه البرج الإنجليزي وبرج الكونتيسة دو بلوا، وفي السادس عشر من أيار/مايو قام المسلمون بهجوم مركز على باب القديس أنطوان تصدى له فرسان المعبد والاسبتاريه.[55]

في فجر يوم الجمعة 18 مايو/أيار (17 جمادى الأولى سنة 690 هـ)[56] سمع صليبيو عكا دقات طبول المسلمين،[57] وبدأ المسلمين بالزحف الشامل على عكا بامتداد الأسوار، تحت هدير دقات الطبول التي حُملت على ثلاثمائة جمل لإنزال الرعب في صدور الصليبيين داخل عكا.[56][58]

اندفع جنود جيش الأشرف وجيش حماة وهم يكبرون لمهاجمة تحصينات المدينة تحت قيادة الأمراء المماليك الذين ارتدوا عمائم بيضاء.[58] ووصل المقاتلون إلى البرج الملعون وأجبروا حاميته على التراجع إلى جهة باب القديس أنطوان واستمات فرسان المعبد وفرسان الاسبتاريه في الدفاع عن البرج والباب ولكن المقاتلين المسلمين، الذين كانت نار الاغريق من ضمن أسلحتهم،[59] تمكنوا من الاستيلاء عليهما وراحت قوات جيش المسلمين تتدفق على شوارع المدينة حيث دار قتال عنيف بينهم وبين الصليبيين. وقتل مقدم فرسان المعبد "وليم أوف بوجوه" وتبعه "ماثيو أوف كليرمونت" (بالإنجليزية: Matthew of Clermont‏) وجُرح مقدم الاسبتارية "جون فيلييه" جرحاً بالغاً فحُمل إلى سفينته وبقي فيها.

رفعت الصناجق الإسلامية على أسوار عكا وأيقن الملك هنري أنه لا طاقة للصليبيين بجيش الأشرف وأن عكا ستسقط في يد الأشرف لا محال، فأبحر عائداً إلى قبرص ومعه "جون فيلييه" مقدم الاسبتاريه وقد تعرض الملك هنري فيما بعد للاتهام بالتخاذل والجبن.[55]

سادت عكا حالة من الفوضى العارمة والرعب الهائل، واندفع سكانها المذعورن إلى الشواطئ بحثاٌ عن مراكب تنقلهم بعيداً عنها، ولا يدري أحد بالتحديد كم منهم قتل على الأرض أو كم منهم ابتلعه البحر.[60] وقد تمكن بعض الأثرياء من النبلاء من الفرار من عكا في مراكب الكاتلاني "روجر فلور"، مقدم المرتزقة وفارس المعبد، مقابل أموال دفعوها له وقد تمكن "روجر دو فلور" (بالفرنسية: Roger de Flor‏) من استغلال الموقف فابتز الأثرياء والنبيلات وكون ثروة طائلة.[61][62]

قبل أن يحل الليل كانت مدينة عكا قد صارت في يد المسلمين، فيما عدا حصن فرسان المعبد الذي كان مشيداً على ساحل البحر في الجهة الشمالية الغربية من المدينة.[63] عادت عكا إلى المسلمين بعد حصار دام أربعة وأربعين يوماً،[64] وبعد أن احتلها الصليبيون مائة عام.[65]

بعد أسبوع من فتح عكا تفاوض السلطان خليل مع "بيتر دو سيفري" (بالفرنسية: Peter de Severy‏) رئيس حصن فرسان المعبد، وتم الاتفاق على تسليم الحصن مقابل السماح بإبحار كل من في الحصن إلى قبرص. بعد وصول رجال السلطان إلى الحصن للإشراف على تدابير الإخلاء تعرضوا لبعض النسوة في الحصن أو أرادوا أخذهن مما أدى إلى غضب فرسان المعبد فانقضوا عليهم وقتلوهم وأزالوا صنجق المسلمين الذي كان قد رفع على الحصن من قبل، واستعدوا لمواصلة القتال.[66][67][68]

في الليل، تحت جنح الظلام، غادر" تيبالد غودين" (بالإنجليزية: Theobald Gaudin‏) مقدم فرسان المعبد الجديد، الحصن إلى صيدا في صحبة عدد من المقاتلين ومعه أموال الطائفة.[69] وفي اليوم التالي ذهب "بيتر دو سيفري" إلى السلطان خليل ومعه بعض الفرسان للتفاوض من جديد فقبض الأشرف عليهم وأعدمهم انتقاماً لرجاله الذين قتلهم الفرسان في الحصن. فلما رأى بقية الفرسان المحاصرين في الحصن ما حدث لبيتر دو سيفرى ورفاقة واصلوا القتال. في الثامن والعشرين من أيار/مايو، بعد أن حفر المهندسون نقباً تحت الحصن، دفع الأشرف بألفي مقاتل للاستيلاء عليه، وبينما هم يشقون طريقهم داخله انهار البناء وهلك كل من كان بداخل الحصن من مدافعين ومهاجمين.[69][70]

وصلت أنباء انتصار جيش المسلمين وتحريره عكا إلى دمشق والقاهرة ففرح الناس وزينت المدن. ودخل السلطان خليل دمشق ومعه الأسرى الصليبيين مقيدين بالسلاسل وقوبل جيش المسلمين بالاحتفالات ورفع رايات النصر وزينت دمشق وعمت البهجة بين الناس. وبعد أن دخل القاهرة وتزينت وفرشت فيه الشقق الحرير تحت حافر فرسه. وبعد أن زار قبر أبيه الملك المنصور، صعد إلى قلعة الجبل وخلع على الأمراء.[71] أمر الأشرف بإطلاق سراح "فيليب ماينبيف" وزملائه الصليبيين الذين كان قد قبض عليهم قبل مسيره إلى عكا.[72] وقام الأشرف بنقل بوابة كنيسة القديس أندرياس من عكا إلى القاهرة لاستخدامها في استكمال مسجده.[73]
[عدل] تحرير ساحل الشام
قلعة صيدا.

كان ثغر صور من أمنع المعاقل الصليبية على ساحل الشام. وقد حاول صلاح الدين الأيوبي تحريره مرتين ولكنه لم ينجح. كانت سيدة صور "مرجريت أوف لوسيجنان" (بالإنجليزية: Margaret of Lusignan‏) أرملة "جون أوف مونتفورت" (بالإنجليزية: John of Montfort‏) قد تنازلت لابن أختها "أمالريك" عن صور منذ فترة قصيرة قبل فتح الأشرف لعكا. في التاسع عشر من مايو أرسل الأشرف، وهو ما زال في عكا، فريقا من المقاتلين تحت قيادة الأمير سنجر الشجاعي للتعرف على حال الصليبيين في صور. عندما رأى "آدم أوف كافران" (بالإنجليزية: Adam of Cafran‏) نائب "أمالريك" في صور قوات الشجاعي ارتعب وفر إلى قبرص، فاستولى الشجاعي على صور بدون قتال.[73]

أرسل الأشرف خليل الأمير الشجاعي إلى صيدا فقرر فرسان المعبد اللوذ بقلعتهم، التي كانت مشيدة على جزيرة صغيرة قرب الشاطئ، إذ أن ثروتهم كانت قد نقلها زعيمهم الجديد "تيبالد جودين" إلى صيدا وقت حصار حصنهم في عكا. ثم فر "تيبالد جودين" بالثروة إلى قبرص بعد أن وعد فرسان حامية صور بإرسال إمدادات إليهم من قبرص، وهو مالم يفعله، فاضطر الفرسان إلى مناوشة قوات الشجاعي لبعض الوقت حتى تمكنوا ذات ليلة من الفرار إلى طرطوس بعدما لاحظوا أن المسلمين يبنون جسراً بين الشاطئ والقلعة.[74]

بعد أن حرر الشجاعي صيدا توجه إلى بيروت. بيروت التي كان بها حامية صليبية صغيرة كانت مرفأً تجارياً هاما للصليبيين. كانت سيدة بيروت "ايشيفا أوف ايبلين" (بالإنجليزية: Eschiva of Ibelin‏) تظن أنها بمأمن من المسلمين بسبب توقيعها هدنة مع السلطان قلاوون والد الأشرف خليل. عندما وصل الشجاعي إلى بيروت طلب من مقدمي الحامية المثول أمامه فلما أتوه قبض عليهم، ففر المقاتلون الصليبيون عن طريق البحر. تحررت بيروت من الصليبيين في الحادى والثلاثين من يوليو وأمر الشجاعي بتدمير قلاعها وأسوارها وتحويل كاتدرائيتها إلى مسجد.[75]

تحررت حيفا بدون مقاومة صليبية تُذكر. وقام الأمير سيف الدين بلبان بمحاصرة طرطوس ففر الصليبيون إلى جزيرة أرواد مقابل الساحل السوري القريبة من طرطوس، وتحررت طرطوس في الثالث من أغسطس. وبعدها عثليت في الرابع عشر من أغسطس.[76]

بهذا فقد الصليبيون كافة معاقلهم على ساحل الشام عدا جزيرة أرواد التي بقيت اثنتي عشر سنة في أيدى فرسان المعبد إلى أن قام المسلمون بمحاصرتها وتحريرها في عام 1302.

كان الأشرف يدرك أن بطرد الصليبيين من سواحل الشام فإن قبرص قد صارت مصدر الخطر الأساسي على المسلمين. فملك قبرص كان يعتبر بالنسبة للصليبيين من الناحية الاسمية ملكاً لبيت المقدس حتى بعد تحريرها. وبعد تحرير ساحل الشام أصبحت حكومة قبرص هي الحكومة الصليبية الأكثر حماسة لمعاودة الاستيلاء على "الأرض المقدسة". فقام الأشرف بتدمير كل المواقع والمدن والحصون الساحلية ليحرم الصليبيين من الافادة منها في حالة مهاجمتهم لها. ففضل الأشرف أن تبقى منطقة الساحل مهجورة طالما بقى التهديد الصليبي قائماً.[77][78]
[عدل] فتح قلعة الروم وتهديد مملكة أرمينية الصغرى

في عام 1292 وصل الأشرف خليل ومعه وزيره ابن السلعوس إلى دمشق وانطلق منها على رأس الجيش إلى حلب ومنها إلى قلعة الروم "هرموغلا" مقر بطريرك أرمينيا. حاصر الأشرف قلعة الروم بعشرين[79] أو ثلاثين[80] منجنيقاً. وعمل الأمير الشجاعي سلسلة وشبكها في شراريف القلعة، فصعد الأجناد وقاتلوا قتالاً شديداً إلى أن استولوا على القلعة بعد ثلاثة وثلاثين يوماً. وأمر السلطان خليل بتغيير اسمها من قلعة الروم إلى قلعة المسلمين[81] وطلب من الأمير الشجاعي عمارتها، وعاد إلى دمشق بالأسرى المكبلين بالأغلال، وكان من ضمنهم بطريرك الأرمن.[82] وقام أهل دمشق باستقبال الجيش بآلاف الشموع المضيئة وتزينت المدينة احتفالاً بالنصر، ومن دمشق توجه الأشرف إلى القاهرة التي تزينت له من باب النصر وصعد إلى قلعة الجبل من باب زويلة واستقبلته رعيته المحتشدة والمبتهجة بآلاف الشموع.[83]

كانت مملكة أرمينية الصغرى، أو مملكة قليقية، من ألد أعداء الدولة المملوكية، حيث شاركت في الحروب الصليبية ضد المسلمين وتحالفت مع المغول عليهم وكان لها قوات شاركت في صف المغول في معركة عين جالوت.[84] وقد أصبحت تلك المملكة الصليبية بعد هزيمة المغول، التي أدت إلى نقص قدرتهم على حمايتها، هدفاً للماليك يغيرون عليها من حين لآخر منذ عهد السلطان الظاهر بيبرس.[85] وبعد فتح قلعة الروم أصبحت سيس عاصمة مملكة أرمينية الصغرى مقراً للكنيسة الكاثوليكية الأرمينية.

تجهز الجيش في دمشق بقيادة الأمير بيدرا نائب السلطنة، ثم لحق به الأشرف بعد أن توقف في الكرك لترتيب أحوالها، وأمر بالتجهيز لأخذ بهنسا من الأرمن. فلما علم الأرمن بنية الأشرف أرسلوا له الرسل يرجون منه عدم مهاجمة مملكتهم، فتم الاتفاق على تنازل الأرمن عن بهنسا ومرعش وتل حمدون في مقابل عدول الأشرف عن مهاجمتهم، فأرسل الأشرف الأمير طوغان والي البر بدمشق مع رسل الأرمن إلى تلك المناطق لتسلمها فصارت في حوزة المسلمين بغير قتال.[86]
[عدل] نهاية الصليبيين
فرسان المعبد يحرقون بالنار في أوروبا.

أنهى الأشرف خليل عملية تقويض الحلم الصليبي التي كان قد بدأها الناصر صلاح الدين وأكملها الظاهر بيبرس والسلطان قلاوون.

بسقوط عكا والمراكز الصليبية على ساحل الشام تبخر الحلم الصليبي الذي عمل الصليبيون خلال مائتي عام على تحقيقة بكل جد ودون كلل وكلفهم المال والرجال. بعد سقوط عكا حاول بابا الكاثوليك "نيقولا الرابع" فعل شيء يعيد للصليبيين مكانتهم وهيبتهم، وقام فور سماعه بسقوط عكا بتحميل عشرين سفينة بالمقاتلين في أنقونا وجنوا وأرسل بها إلى قبرص،[87] وقامت تلك السفن بعد أن انضمت إليها سفن الملك هنري بغارة فاشلة على حصن تركي على ساحل الأناضول[87] وغارة كر وفر على مدينة الإسكندرية في مصر،[77] غلاً وحقداً على انتصارات الأشرف وجيش المسلمين، ولكن البابا نيقولا مات في سنة 1292 دون تحقيق أكثر من ذلك.

أما ملوك أوروبا فقد دخلوا في صراعات داخلية كالحرب المريرة التي نشبت بين فرنسا وإنجلترا في عام 1293 ولم يعد في استطاعتهم تنظيم حملات صليبية جديدة. أما فرسان المعبد فقد كانت نهايتهم مأساوية في أوروبا بعد أن تورطوا في مشكلات مالية مع ملك فرنسا فيليب الرابع واتهمهم البابا كليمينت الخامس بالهرطقة فتم الاستيلاء على ثرواتهم ولعنوا وألقي بهم في النار.
[عدل] صراعات داخلية واغتيال الأشرف خليل

عسكرياً، كان الأشرف خليل يملك مواهب وطاقات بعض من سبقوه كالظاهر بيبرس ووالده قلاوون. ولكن الأشرف لم يصادف هوى الأمراء منذ البداية. فقد بدأ حكمه بالقبض على أمراء أبيه وأعدم بعضهم مثلما فعل مع الأمير طرنطاي نائب سلطنة أبيه. بعد فتح عكا قام الأشرف بالقبض على حسام الدين لاجين،[68] وبعد عودته منتصراً إلى القاهرة أعدم بعض كبار الأمراء من بينهم الأمير سنقر الأشقر. ومن جهة ثانية عمد الأشرف إلى تفضيل المماليك والأمراء البرجية من ذوي الأصول الشركسية على المماليك والأمراء من ذوى الأصول التركية مما خلق حالة من التنافس والكراهية بين الأمراء.[88]

بعد عودة الأشرف من الشام إلى مصر منتصراً تملكته مشاعر الغرور والتعاظم فراح يعامل الأمراء بخشونة واستخفاف وأصبح يعلم على الأوراق والمستندات بحرف "خ" فقط دون اسمه مما أغضب الأمراء.[89][90] وفوق ذلك كان الأمراء يكرهون وزيره ابن السلعوس الذي أتى من سوريا، ولم يكن في الأصل أميراً أو مملوكاً وإنما كان تاجراً دمشقياً، وتقلد منصب الوزارة الرفيع بدلاً من الأمير الشجاعي، وراح يغدق عليه الاشرف ويفضله على كبار الأمراء لمكانته. وكان ابن السلعوس يتعالى على الأمراء.[91][92][93]

في شهر ديسمبر عام 1293 ذهب السلطان الأشرف إلى "تروجة"[94][95] القريبة من الأسكندرية في رحلة صيد طيور، وكان في صحبته وزيره ابن السلعوس ونائب سلطنته بيدرا. وطلب الأشرف من ابن السلعوس الذهاب إلى الإسكندرية لتحصيل العائدات. فلما وصل ابن السلعوس إلى الإسكندرية تبين له أن نواب الأمير بيدرا قد حصلوا العائدات من قبل، فكتب للأشرف يعلمه بما فعله بيدرا. فلما بلغت الرسالة الأشرف غضب واستدعى بيدرا إلى دهليزه وراح يعنفة ويهدده في حضور الأمراء. خرج بيدرا من دهليز الأشرف مضطرباً خائفاً فجمع عددا من الأمراء من خشداشيته ومنهم حسام الدين لاجين وقرا سنقر واتفقوا على قتل السلطان.[94]

في 21 ديسمبر 1293، وبينما الأشرف يتجول مع صاحبه الأمير شهاب الدين أحمد بن الأشل، جاءه بيدرا والمتآمرون معه وكان من بينهم لاجين وألطنبغا رأس نوبة واغتالوه بسيوفهم.[94]

بعد اغتيال الأشرف توجه المتآمرون إلى الدهليز ونصبوا بيدرا سلطاناً ولقبوه بالملك الأوحد[90] أو الملك القاهر.[96] ولكن بيدرا لم ينعم طويلا بسلطنته حيث قبض عليه المماليك السلطانية بقيادة كتبغا وبيبرس الجاشنكير وقتلوه وأرسلوا رأسه إلى القاهرة. وقبض على الأمراء المتآمرين عدا حسام الدين لاجين وقرا سنقر الذين فرا واختفيا.[97] وقبض الأمراء، وعلى رأسهم الشجاعي،[98] على ابن السلعوس بعد عودته إلى القاهرة حيث حُبس وضُرب حتى الموت.[99][100]

بعد موت الأشرف خليل اتفق الأمراء وعلى رأسهم سنجر الشجاعي على إخفاء الأمر لبعض الوقت وعلى تنصيب أخيه الصغير الناصر محمد سلطاناٌ على البلاد ومعه كتبغا نائباً للسلطنة والأمير الشجاعي وزيراً. وكان الناصر محمد صبياً في نحو التاسعة من عمره. وأرسل إلى الحكام في الشام مكتوبا على لسان الأشرف مضمونه: "إنّا قد استنبنا أخانا الملك الناصر محمداً وجعلناه ولي عهدنا حتى إذا توجهنا إلى لقاء عدو يكون لنا من يخلفنا" وطلب من أمراء الشام تحليف الناس للملك الناصر محمد، وأن يقرن اسمه باسم الأشرف في الخطبة.[101] وبعد أن استقرت الأمور ورتب الأمراء أمورهم أعلن في البلاد عن وفاة السلطان خليل ولبس جواري الأشرف الحداد وطافت النواحات في شوارع القاهرة وأقيمت المآتم وساد مصر الحزن واحتشدت العامة في الشوارع والميادين للفرجة على عقوبة وإعدام المتآمرين.[102]

دُفن السلطان خليل بالمدرسة الأشرفية التي أنشاها قرب مشهد السيدة نفيسة[103] جنوب القاهرة في الشارع الذي يحمل اسمه إلى اليوم.

أنجب الأشرف خليل ابنتين،[94] ومات وهو في نحو الثلاثين من عمره بعد أن حكم البلاد نحو ثلاث سنوات،[104] حافلة بالأمجاد العسكرية والانتصارات الساحقة. وقد كان ينوي تحرير بغداد من المغول[105] وتعقب الصليبيين في جزيرة قبرص.[106] كان الأشرف مولعاً بشراء المماليك حتى قيل أن عدة مماليكه في فترة حكمه القصيرة بلغت ستة آلاف مملوك.[107] يقول المقريزي عن الأشرف أنه "كان مع ما فيه من شدة البادرة حسن النادرة، يطارح الأدباء بذهن رائق وذكاء مفرط".[108]
[عدل] آثاره وعمائره

* قاعة الأشرفية بالقلعة - القاهرة.
* الإيوان الأشرفى - القاهرة.
* المدرسة الأشرفية بجوار مشهد السيدة نفيسة - القاهرة.

[عدل] نقود الاشرف خليل

ظهرت على نقود السلطان الأشرف ألقاب جديدة لم ينقشها المماليك على نقودهم من قبل، مثل "ناصر الملة المحمدية" و"محيي الدولة العباسية".[109] نُقشت ألقاب وأسماء الأشرف على نقوده كالتالي: "السلطان الملك الأشرف صلاح الدين ناصر الملة المحمدية محيي الدولة العباسية"، "السلطان الملك الأشرف صلاح الدنيا والدين قسيم أمير المؤمنين"، "الملك الأشرف صلاح الدنيا والدين". وظهر لقب أبيه قلاوون على نقود الأشرف كالتالي: "مولانا السلطان الملك المنصور".[110] ويُقصد بأمير المؤمنين الخليفة العباسي الذي كان يقيم بالقاهرة.[111]
[عدل] مصطلحات مملوكية وردت بالمقال

* خشداشية: جمع خشداش. وهم مماليك ينتمون إلى نفس السلطان أو الأمير.
* الدهليز السلطاني: خيمة السلطان التي كان يقيم فيها وقت أسفاره وحروبه.
* نائب السلطنة: نائب السلطان وكان من ألقابه "كافل الممالك الشريفة الإسلامية الأمير الأمري" مما يوضح سمو منصبه.
* نائب: أمير ينصبه السلطان نائبا عنه في مدينة أو منطقة. كنائب الكرك أو نائب الشوبك. وهو ليس نائب السلطنة الذي كان يقيم بالقاهرة.
* علامة سلطانية: رسم توقيع السلطان وإشارته التي كان يضعها على مستنداته ورسائله.

[عدل] انظر أيضًا
بوابة:تاريخ الشرق الأوسط
بوابة تاريخ الشرق الأوسط
بوابة:تاريخ
بوابة تاريخ

* العادل كتبغا
* حسام الدين لاجين
* صلاح الدين الأيوبي

[عدل] فهرس وملحوظات

1. ^ بعض المؤرخين يعتبرون شجر الدر أول سلاطين المماليك. في تلك الحالة يكون لأشرف خليل السلطان المملوكي التاسع وليس الثامن (قاسم، 22).
2. ^ توفى الأمير أحمد في فترة سلطنة الأشرف خليل (المقريزي، 2/217)
3. ^ المقريزي، السلوك، 2/217
4. ^ بيبرس الدوادار، 71
5. ^ المقريزي، السلوك، 2/136
6. ^ أ ب ت الشيال،2/175
7. ^ المقريزى، السلوك، 136 و 2/177
8. ^ المقريزى، السلوك، 2/207
9. ^ أ ب ت الشيال، 2/175
10. ^ المقريزى، السلوك، 2/208
11. ^ المقريزى، السلوك، 2 /230 و 212
12. ^ أمبراطورية نيقيا البيزنطية: تسمى بلاد الأشكرى في المصادر المملوكية. كان أباطرتها اللاسكاريين علاقات طيبة بمصر خاصة في عهد السلطان ركن الدين بيبرس.
13. ^ الشيال2/175
14. ^ فتح الدين عبد الظاهر: ولد بالقاهرة وتوفى بدمشق. أول من سمى بكاتب السر في مصر وكان صاحب ديوان الإنشاء فيها. وظيفة كاتب السر أوجدها السلطان قلاوون. -(المقريزى، 2/234) -(ابن تغرى)
15. ^ كان قلاوون قد سلطن الأشرف خليل في حياته بعد وفاة أخيه الملك الصالح(ابن تغرى، 690 هـ).
16. ^ قلعة الجبل: مقر سلاطين المماليك بالقاهرة وكانت فوق جبل المقطم حيث يوجد الآن مسجد محمد علي وأطلال قلعة صلاح الدين.
17. ^ ابن إياس، 1/365
18. ^ شمس الدين محمد ابن السلعوس، كان تاجراً دمشقيا عُين محتسبا للأسواق، أحضره الأشرف خليل إلى مصر في عهد أبيه قلاوون وجعله ناظر ديوانه، وصار نديمه. إلا أن قلاوون طرده من مصر. بعد وفاة قلاوون كتب الأشرف إلى ابن السلعوس الذي كان مبعداً في مكة قائلاً له: "يا شقير يا وجه الخير عجل السير فقد ملكنا". فلما حضر إلى مصر خلع عليه وجعله وزيره وفوض إليه سائر أمور الدولة. - (المقريزى، 2/221)
19. ^ ابن إياس، 1/367
20. ^ ابن إياس، 1/366
21. ^ ابن تغرى، 689 هـ
22. ^ كان الأشرف خليل يكره الأمير طرنطاي بسبب حب الأخير للصالح علي أخو الأشرف المتوفى واستخفافه بخليل وخاصيته ومنهم شمس الدين السلعوس. بعد تنصيب خليل بلغه أن طرنطاي يخطط لقتله. بعد إعدام طرنطاي وحمل أمواله إلى الأشرف قال: "من عاش بعد عدوه يوماً فقد بلغ المنى". -(المقريزى، 2/219-218)
23. ^ ابن تغرى، 8/4
24. ^ كونتية، دويلة يحكمها كونت وهو لقب أوروبي نبيل.
25. ^ أ ب (Templar of Tyre, p. 104/3)
26. ^ وليام أوف بوجوه (بالإنجليزية: William of Beaujeu‏) (غييوم دو بوجوه Guillaume de Beaujeu)، كان الرئيس الحادي والعشرين لفرسان المعبد منذ 1272 وحتى مصرعه أثناء حصار عكا في 1291)
27. ^ كان مضمون رسالة الأشرف: "من سلطان السلاطين، ملك الملوك، سيد السادة، الملك الأشرف، المسيطر ذي البأس، منزل العقاب بالخارجين، صائد الصليبيين والتتار والأرمن، نازع الحصون من الكافرين، سيد البحرين (أي المتوسط والأحمر) وخادم الحرمين الشريفين، خليل الصالحي، إلى سيد الداوية، الرجل العاقل الكامل: لأنك كنت رجلاً أصيلاً فإننا نبعث إليك مقدماً كي نعلمك بأننا قد عزمنا على المسير إليكم لتصحيح ما ارتكب. وعليه فإننا لا نرغب في تلقي رسائل أو هدايا تتعلق بهذا الموضوع، من أهل عكا لأننا سنرفض استلامها".(Templar of Tyre, p.105/3))
28. ^ المقريزى، 2/222
29. ^ كان يصحب فيليب ماينبيف (بالفرنسية: Philip Mainebeuf‏) الذي كان يتقن العربية فارس يدعى "بارثولوميو بيسان" وكاتب يدعى جورج. -(Templar of Tyre, p.105/3)
30. ^ بسام العسلي،110
31. ^ أبو الفداء، 13/278
32. ^ أشار ابن تغري إلى أن غالبية الجنود كانوا من المتطوعين.-(ابن تغرى 8/5)
33. ^ المقريزى، 2/223
34. ^ الشيال، 2/169
35. ^ المنصورى: لعل اسم العرارة كان يشير إلى لقب الأشرف نسبة إلى أبيه الملك المنصور
36. ^ أ ب ت ث (Templar of Tyre, p. 105/3)
37. ^ أ ب بسام العسلي، 110
38. ^ الشيال، 2/168
39. ^ أ ب بسام العسلي، 2/114
40. ^ االشيال، 2/168
41. ^ ركن الدين بيبرس الدوادار: أمير ومؤرخ مملوكي مات في الثمانين من عمره. عاش بين المماليك وشارك في حروبهم. كان من مماليك السلطان قلاوون الذي نصبه نائباً على الكرك ثم جعله نائباً للسلطنة. شارك في فتح عكا عام 1291 في عهد السلطان الأشرف خليل كما شارك في معركة مرج الصفرعام 1303 ضد المغول في عهد السلطان الناصر محمد. رغم احترام الناصر له إلا أنه سجنه أثناء سلطنته الثالثة. من أهم مؤلفاته " فكرة الزبدة في تاريخ الهجرة" (11 مجلد) و"التحفة المملوكية في الدولة التركية"
42. ^ أ ب بسام العسلي، 114
43. ^ كانت أسماء الأبراج كما يلي: البرج الملعون، برج المندوب البابوي، برج البطريرك، برج الألمان، برج الملك هيو، برج هنرى الثاني، برج القديس نيقولا، برج القديس لازاروز، برج الإنكليز وشيده إدوارد الأول، برج الكونتيسة دوبلاوا وشيدته الكونتيسة الثرية دوبلاوا خلال رحلة حجهاإلى بيت المقدس. وكان هناك برج على جزيرة صغيرة أمام الميناء يسمى "برج الذباب".
44. ^ أ ب ابن تغرى، 8/5
45. ^ المقريزى، السلوك 2/223
46. ^ مونتموسارت: (Montmusard أو Montmusart) كانت حياً من أحياء عكا الصليبية. أنظر الخريطة أعلاه.
47. ^ أ ب (Templar of Tyre, p. 106/3)
48. ^ (Templar of Tyre, p.106-107/3)
49. ^ أبو الفداء، 690 هـ، ذكر فتوح عكا
50. ^ أ ب (Templar of Tyre, p. 107/3)
51. ^ بسام العسلي، 115
52. ^ أ ب (Templar of Tyre, p. 108/3)
53. ^ بسام العسلي، 116
54. ^ بسام العسلي، 117
55. ^ أ ب بسام العسلي، 118-117
56. ^ أ ب المقريزى، السلوك، 2/223
57. ^ (Templar of Tyre, p.110/3)
58. ^ أ ب بسام العسلي، 118
59. ^ (Templar of Tyre, p.111/3)
60. ^ ذكر لودولف اوف سوخيم (ويبدو مبالغة) أن نحو 160 ألف شخص قتلوا وأسروا في عكا وأنحائها وأن 100 ألف تمكنوا من الفرار مقابل مقتل 300 ألف مسلم (Ludolph of Suchem, 268-272)
61. ^ بسام العسلي، 121-120
62. ^ ذكر لودولف اوف سوخيم: "عندما أوشكت المدينة على السقوط، أكثر من خمسمئة من النبيلات المتزوجات وغير المتزوجات، من بنات الملوك والأمراء، هبطن إلى شاطىء البحر وهن يحملن في صدورهن مجوهراتهن وحليهن من الذهب والأحجار الكريمة، باهظة القيمة، ورحن يصرخن بصوت عال بحثاً عن بحار يرغب في نقلهن، ولو حتى عرايا، إلى أرض أو جزيرة آمنة، في مقابل مجوهراتهن أو في مقابل اختيار واحدة منهن ليتزوجها". (Ludolph of Suchem, 268-272)
63. ^ بسام العسلي، 121
64. ^ المقريزى، السلوك، 2/224
65. ^ استولى الصليبيون على عكا في عام 1104 ثم حررها صلاح الدين الأيوبي في عام 1187، وبقيت في أيدي المسلمين حتى استولى عليها الملك الصليبي ريتشارد قلب الأسد في عام 1191.
66. ^ (Templar of Tyre, 117/3)
67. ^ بسام العسلي،121
68. ^ أ ب ابن تغرى، 690 هـ
69. ^ أ ب بسام العسلي، 122
70. ^ ذكر لودولف أوف سوخيم أن فرسان المعبد المحاصرون داخل الحصن نقبوا في حيطان برج الحصن حتى ينهار على المقاتلين المسلمين. (Ludolphi, Rectoris Ecclesiæ Parochialis in suchem, p.46)
71. ^ ابن إياس، 1/368
72. ^ ابن تغرى، 8/9
73. ^ أ ب بسام العسلي، 123
74. ^ بسام العسلي، 124
75. ^ بسام العسلي، 125-124
76. ^ بسام العسلي، 125
77. ^ أ ب بسام العسلي، 129
78. ^ القلقشندي 4/184
79. ^ المقريزى، 2/233
80. ^ أبو الفداء، 13/386
81. ^ القلقشندي 4/185
82. ^ أبو الفداء، 691 هـ
83. ^ المقريزى، 2/233-235
84. ^ توينبي،449
85. ^ في عام 1266 أرسل السلطان الظاهر بيبرس جيشاً بقيادة قلاوون الألفي قام بتدمير تلك المملكة انتقاما من تحالفها مع المغول ضد المسلمين.
86. ^ المقريزى، 2/240
87. ^ أ ب (Templar of Tyre, p. 121/3)
88. ^ يذكر المقريزى أن المنصور قلاوون أفرد من مماليكه ثلاثة آلاف وسبعمائة من الآص والجركس، وأسكنهم في أبراج قلعة الجبل وسماهم البرجية. - (المقريزى، 2/218)
89. ^ ابن إياس، 1/ 369و377
90. ^ أ ب المقريزى، 2/247
91. ^ المقريزى، 2/222-221
92. ^ ابن تغرى، 8/45
93. ^ أبو الفداء، 13/395
94. ^ أ ب ت ث المقريزى، 2/246
95. ^ تروجة: كوم تروجة الآن. في محافظة البحيرة بالقرب من أبى المطامير. (الشيال، 2/175)
96. ^ أبو الفداء، 693 هـ
97. ^ المقريزى، 2/248
98. ^ أبو الفدا، 693 هـ /247
99. ^ المقريزى، 2/251-250
100. ^ بعد القبض على بيدرا سأله بيبرس أمير جندار عما إذا كانت فعلته قد تمت بمشورة الأمراء، فاجاب بيدرا: "نعم أنا قتلته بمشورتهم وحضورهم". ثم راح يعدد مساوىء الأشرف الذي قتله بسببها وكان من ضمنها: استهتاره بالأمراء ومماليك أبيه، ووزارته ابن السلعوس، وحبسه للأمير عز الدين الأفرم، وقتله الأمير سنقر الأشقر وغيره من الأمراء، وتأميره مماليكه. وسأله بيبرس أمير جندار عما إذا كان للأمير كتبغا علم بالأمر، فأجابه بيدرا: "نعم هو أول من أشار بها".- (المقريزى، 2/248-247)
101. ^ المقريزى، 2/249
102. ^ المقريزى، 2/250
103. ^ المقريزى، المواعظ، 388/3
104. ^ كانت مدة سلطنة الأشرف ثلاث سنين وشهرين وأربعة أيام.- (المقريزى، 2/246)
105. ^ في عام 1292 أرسل كيختوا ملك مغول فارس إلى السلطان الأشرف يطلب منه السماح له بالإقامة ب حلب، وهدد الأشرف بأنه سيقوم بالاستيلاء على بلاد الشام إن رفض طلبه. فرد عليه السلطان الأشرف بأنه: "قد وافق القان (أي كيختوا) ما كان في نفسي، فإني كنت على عزم من أخذ بغداد. فإني أرجو ردها إلى دار الإسلام كما كانت، وسينظر أينا يسبق إلى بلاد صاحبه". وكتب إلى بلاد الشام بتجهيز الإقامات وعرض العسكر. -(المقريزى، 2/242)
106. ^ بعد الغارة التي قامت بها سفن قبرص على الإسكندرية في عام 1292 بدأ الأشرف يجهز الأسطول البحري لغزو جزيرة قبرص فأمر بعمارة مائة سفينة وكان يتابع التجهيزات بنفسه وهو يهتف: "قبرص..قبرص..قبرص".- (بسام العسلي، 130)
107. ^ ابن إياس، 1/378
108. ^ المقريزى، 2/-246
109. ^ مهدى شفيق،97
110. ^ مهدي شفيق،97
111. ^ بعد سقوط بغداد في براثن المغول وقتل الخليفة العباسي في عام 1258، قام السلطان الظاهر بيبرس بإحياء خلافة عباسية اسمية في القاهرة.

[عدل] المصادر والمراجع

* ابن إياس: بدائع الزهور في وقائع الدهور، تحقيق محمد مصطفى، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة 1982
* ابن إياس: بدائع الزهور في وقائع الدهور، مدحت الجيار (دكتور)، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة 2007.
* ابن تغرى: النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة، الحياة المصرية، القاهرة 1968.
* أبو الفداء: المختصر في أخبار البشر، القاهرة 1325هـ.
* بيبرس الدوادار، زبدة الفكرة في تاريخ الهجرة، جمعية المستشرقين الألمانية، الشركة المتحدة للتوزيع، بيروت 1998.
* جمال الدين الشيال (أستاذ التاريخ الإسلامي): تاريخ مصر الإسلامية، دار المعارف، القاهرة 1966.
* المقريزى: السلوك لمعرفة دول الملوك، دار الكتب، القاهرة 1996.
* المقريزي: المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار، مطبعة الأدب، القاهرة 1968.
* قاسم عبده قاسم (دكتور): عصر سلاطين المماليك - التاريخ السياسي والاجتماعي، عين للدراسات الإنسانية والاجتماعية، القاهرة 2007.
* القلقشندي: صبح الأعشى في صناعة الإنشا، دار الفكر، بيروت.
* شفيق مهدى (دكتور): مماليك مصر والشام، الدار العربية للموسوعات، بيروت 2008.
* بسام العسلي: الظاهر بيبرس ونهاية الحروب الصليبية القديمة، دار النفائس، بيروت 1981.
* خاشع المعاضيدي (دكتور) ود.سوادي عبد محمد ودريد عبد القادر نوري: الوطن العربي والغزو الصليبي، مطابع جامعة الموصل 1981م.

[عدل] مصادر غير عربية

* Chronicles of the Crusades, Villehardouin and de Joinville, translated by Sir F. Marzials, Dover Publications 2007, ISBN 0-486-45436-3
* Runciman, Steven, A history of the Crusades 3. Penguin Books, 1987
* The Templar of Tyre, Chronicle (Getes des Chiprois), Published by Crawford, P., Ashgate Publishing. Ltd, Cyprus 2003. ISBN 1-84014-618-4
* Ludolph of Suchem, Description of the Holy Land and of the Way Thither, trans. Aubrey Stewart London: Palestine Pilgrims' Text Society, 1895. Reprinted in James Brundage, The Crusades: A Documentary History, Milwaukee, WI: Marquette University Press 1962
* Ludolphi, Rectoris Ecclesiæ Parochialis in suchem, de itinere Terræ Sanctæ,University of Michigan 1851
* (أرنولد توينبي) Toynbee, Arnold J., Mankind and mother earth, Oxford university press 1976

[عدل] مواقع خارجية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://el7lm1.com
الحلم الضائع
مدير عام

مدير عام
الحلم الضائع


الجنس الجنس : ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 4510
النقاط النقاط : 5942
التقييم التقييم : 8
العمل العمل : نائب المدير

الملك الأشرف صلاح الدين خليل بن الملك المنصور سيف الدين قلاوون الألفي الصالحي النجمي Empty
مُساهمةموضوع: رد: الملك الأشرف صلاح الدين خليل بن الملك المنصور سيف الدين قلاوون الألفي الصالحي النجمي   الملك الأشرف صلاح الدين خليل بن الملك المنصور سيف الدين قلاوون الألفي الصالحي النجمي Icon_minitimeالأربعاء 1 سبتمبر 2010 - 10:51

Salhi star (born in Cairo in 666 AH / 1267 - died promoted by near Alexandria, on 12 Muharram 693 AH / December 31, 1293). The Mamluk sultans eighth Marine [1].

Power in the monument in 1290 and remained until his assassination in December 1293. Sultans of the most prominent family and the State Alqlawonip Mamluk. Open Acre accomplishments months and eliminate the last strongholds of the Crusaders in the Levant.
Content
[Hide]

* 1 Background
* 2 taking the Sultanate
* 3 march to Acre
o 3.1 siege of Acre
o 3.2 Acre Open
* 4 Edit the coast of Syria
o 4.1 Roman castle open and the threat of the Kingdom of Lesser Armenia
* 5 end of the Crusaders
* 6 internal conflicts and the assassination of al-Ashraf Khalil
* 7 effects and Amairh
o 7.1 Money-Ashraf Khalil
o 7.2 terms Mamluk received article with
* 8 See also
* 9 Index and Notes
* 10 Sources and references
* 11 non-Arab sources
* 12 External links

[Edit] pre-Sultanate

Sultan Qalawun begotten four children of male and two daughters. Sons are Ala al-Din Abu al-Fath Ali, was the oldest, and Al-Ashraf Khalil, Prince Ahmed, [2], and Nasser al-Din Muhammad, was the youngest. [3] and was the mother of Ashraf Khalil is the "six Khatoon Qtkotaip." [4]

Ala al-Din Ali I like children to the heart of Qalawun So, to work on plans for his succession to power through his dominion and inaugurated as the Covenant in 1280, and title of king good, and his sermons the pulpits of Egypt, after mentioning his father. [5] [6] and married a good Ali and his brother Salah al-Din Khalil, my daughter Prince Sayf al-Din Nhuquih [7]. princes Qalawun prefer good on his brother Khalil, who were abusing Khalil and scheming against him at his father. [6] In 1288 a disease, "King Saleh Ali" suddenly after eating and died, grieved by the Sultan Qalawun grief , It was rumored among some that his brother Khalil had slipped the poison into his food for the mandate of a covenant. [8] [9] after the death of good to authorized Qalawun the mandate of the Covenant Ashraf Khalil and his sermons the mandate of the Covenant, succeeding his brother's good, but the Sultan Qalawun stop for education on a document inauguration. It is said that he wanted to wait to recommend to his young son, Mohammed. [6] [10]

In 1290 caused an al-Ashraf Khalil in the issuance of Qalawun father's decision to arrest and denied Slamc Khadr, a son of the deceased Sultan Zahir Baybars, after being told that they had contacted the princes virtual. Khalil has after taking the Sultanate Bnfehma with their mother to the Byzantine Empire of Nicaea. [11] [12]

When he went to Acre Qalawun to release it from the Crusaders in 1290 established his deputy Ashraf in power, when he died in the same year Qalawun request Ashraf inaugurated as the Sultanate on this basis. [13]
[Edit] Sultanate his

After the death of Qalawun, when asked Khalil, the judge open-Din bin Abdul Zahir [14] to give it the mandate of the Covenant, it became clear that the father of the deceased did not know a document tradition, and was told that the Sultan had refused several times put his mark on the tradition before his death, saying the judge open the religion: " I open my religion is the first friend on the Muslims. " When he saw Khalil tradition without a sign that his father said: "O open religion that Sultan declined to give me, and God gave me" and threw tradition to the son of Abdul Zahir and new princes NATO has sat on Takht Sultanate wrote Bsultnth to the country. [15] and the little son of menopause that Ashraf After Tsultn came down from the Citadel [16] to the field below princes because they feared being arrested if they enter the castle, when informed that al-Ashraf came down to the ground, the Sultanate's emblem, and sat in the field where an oath of him all the princes. [17]

Initiated Ashraf Khalil, his khul employers, and build a prince Pedra Mansouri, was secretary to his father, deputy to the Sultanate, after sacking Amir Husam al-Din Trntai, make'm Salous, [18], who was resident in Mecca, his minister after the ouster of Prince Alcjai from the ministry, [9] [19] and the arrest of Hossam El Din Trntai and Prince Katbugha Trntai and executed after the tire him, and asked the Prince Alcjai take his possessions. [20] [21] [22]

After he Ashraf changes and replacements and the absence of his enemies and opponents of imprisonment and murder, were the notes of his father, [9] [23] and felt its stability on the Takht King decided to continue the work that his father was Qalawun had begun did not Inha about his death, namely the eradication of the last kingdoms of the strongholds of the Crusaders in the Levant.
[Edit] march to Acre
[Edit] Siege of Acre
The siege of Acre 1291.

In 1289 he spent Sultan Qalawun the county [24] Tripoli crusade and free Tripoli from the grip of the Crusaders and then decided in the next year editing the gaps of Acre, which was the remnants of the kingdom of Jerusalem crusade, but the joy of its inhabitants Crusaders [25] died in the month of November before the start of hike. When he took Ashraf Khalil, Oman has decided to walk to Acre to open and end the occupation crusader her, sent to "William of Puget", [26] Head of the Community Knights of the Temple (Templars) Acre informing him that he had decided to attack it and asked him not to send messengers or gifts to him because it will not dissuade him from attacking the city. [27] However, the Acre was sent to Cairo a delegation loaded with gifts [28] headed by Philip Mainbov [29], Astrjae Ashraf to go back on his plan and the need to maintain the treaty was rejected Ashraf Khalil interviewed by locking them up. [25] [30]

By Ashraf mobilize armies of Egypt and the Levant, which included large numbers of volunteers [31] [32] machines and siege, which had included ninety-two Mngeniqa. [33] [34] Some Aerarat large bore names such as "Al Mansouri" [35] and " angry "[36] There were Mjanic smaller, but with tremendous destructive force called" bulls black. "[37] massed armies at the castle fortress in the mountains of the Syrian coast, and then joined the army of Egypt, who went by Ashraf Khalil in Cairo. [38] [ 39] joined four armies led by the Vice-Sultan, the army of Damascus, led by Husam al-Din Agen, an army of protectors led by Muzaffar Taqi al-Din, an army of Tripoli led by Sayf al-Din Bulban, The Fourth Army was of Karak and was on his Prince of Baybars Aldoadar. [40] [41] has been in the army of Emir of Hamah another historian is the father of redemption. [42]

Was aware of the Crusaders in Acre since the seriousness of their position, and had been sent to the kings and princes of Europe, asking them for help and assistance they have arrived from Europe to support the recall. The King of England Edward I sent some horsemen. The only support that was important came from Henry II, King of Cyprus who fortify the walls of Acre and sent a military force led by his brother, "Amalric." The Acre protected land by Soren quotes Semekin and 12 towers built by kings, the Europeans and some wealthy pilgrims Bible. [43] The walls divided sects crusade so that all the range (the Knights Templar, Alaspatre, the Knights Altuoton Germans and others) is responsible for the protection of its section . [36]
Map of Acre in 1291.

Left-Ashraf Khalil in Cairo on the sixth of March, March 1291, and by the fifth of April his army was standing face Acre. [36] [37] [44] [45] Monument Ashraf Dhlisah red over the hill [36] the face of the tower the papal legate Not far away from the beach, and spread the Egyptian army from the end wall Montamosart [46] to the Gulf of Acre, and took the Army of Hama positions at sea and on the coast of Acre. [39] The next day started Ararat, the Muslim army and Mnagaiqa receive stones huge fire on the walls of Acre Aztec archers Muslims showering the defenders of the Crusaders stationed above the halls of the towers and Oaha Bsaamanm. [42] after eight days of your father and skirmishes and clashes progress cavalry, engineers, Muslims have Ngtoa shield in successive waves towards the wall of Acre until, on the edge without being able defenders of the Crusaders from Stop waves crawled to the large numbers and hunting Mujathm along the walls. [47] use Muslims as a weapon manually small called fire thick and fast launched by the Crusaders name "Karrapoha" The Last of this weapon damage fighters Crusaders and hard to get progress towards the attackers, Muslims, [47] and enable Muslims Events damage and some weak parts in the crater of the walls, and the prince took Alcjai Singer and his fighters on them excavated wall of a new tower called the tower of the king and was cursed in front of tower, so the Crusaders set fire to it and let him fall apart. [48]

Despite the continued arrival of logistical and military reinforcements from Acre to Cyprus by sea, but the Crusaders besieged where they realize they are not able to respond to the Muslim army. Fifteenth of April, under the moonlight by the force of the crusade led by the Knights Templar, "Jane Greeley" (English: Jean Grailly) and "Otto Grandson Of" (English: Otto of Grandson) a surprise raid on a camp to Army of Hama the burning of one of the Ararat Muslims only that, but bad luck, stumbled legs of their horses in the ropes, tents Muslim fighters, which led to the exposure to them and killed and captured many of them. [49] and enables a number of them to escape some of the drums and shields Muslims. [50] A few days after launching the Knights Alaspatre Another raid on a camp for Muslims, this time in the darkness, but their raid ended in failure after the other is exposed to them and lit torches and Muslims confronted them away Flazu Bjrahahm. [50] [51]
Imagine filming a medieval siege of Acre, 1291.

On the fourth of May recovered the Crusaders caught some confidence and hope when he arrived, King Henry II of Cyprus, [44] In his company forty-ship loaded with fighters and equipment. [52] took Henry Defense Command, but quickly realized that Henry's lack of resourcefulness in the face of al-Ashraf Khalil The parliament sent him Varsen of the knights of the temple are "William Prince of infidels" (in English: William of Caffran) and "William Of Villiers" (in English: William of Villiers) to seek peace and the restoration of the truce, asked by Ashraf whether they had brought with them keys to the city When he answered no, told them that all they care about is the possession of the city and that he does not care about the fate of the population, but a tribute to the courage of King Henry and his young age and he went to help a patient, it is willing to maintain the life of the population if the city was turned over to him without a fight, Vojaba they did not come to him to surrender, but only to request mercy on the population. [52] [53] While the knights Istattvan Ashraf as Bararp crusade received from within Acre, a rock fall near the corridor Ashraf Clean as a Crusader conspiracy to kill him and wanted to kill Alvarsen, but that Prince Singer Alcjai accompanied by two Ashraf It allowed them to return to Acre. [54]
[Edit] Siege of Acre

Since the eighth month of May started towers Acre become damaged as a result of continuous pounded Mounajiq and excavated by Muslim engineers. Hugh King Tower collapsed, followed by England and the tower Tower Countess de Blois, in the sixteenth of May by the Centre for Muslim attack on the door of St. Antoine had dealt with the Knights Templar and the Hospitallers. [55]

At dawn on Friday, May 18th / May (17 Jumada I 690 e) [56] heard Salibio Acre drums of Muslims [57] and began Muslims crawl comprehensive Acre along the walls, under the roar of the beats of drums that have been loaded on three hundred camels to download terror the issuance of the crusaders in Acre. [56] [58]

Rushed army soldiers Ashraf and the Army of Hama, and they grow up to attack the fortifications of the city under the leadership of princes, the Mamluks, who wore turbans white. [58] and fighters arrived to the tower cursed and forced the garrison to retreat to a door of St. Antoine and selflessly Knights Templar and the Knights Hospitallers in defending the tower and the door, but Muslim fighters , who was among the Greeks fire their weapons, [59] were able to seize them and the Muslim army forces began pouring into the streets of the city, where heavy fighting raged between them and the Crusaders. Killed by the Knights Templar, "William-of-faces," followed by "Matthew Of Clermont" (Name: Matthew of Clermont) and injured by the Hospitallers "John Villiers" serious wound he carried to the ship and remained there.

Rose Alsnagq Islamic on the walls of Acre and ascertains King Henry that he can not afford for the crusaders army Ashraf and Acre will fall in the hands of al-Ashraf is not impossible, Vobhr back to Cyprus with "John Villiers," submitted by the Hospitallers had been King Henry later to be accused cornered and cheese. [55]

Prevailed in Acre, a state of chaos and great horror, pushing its population Almzaourn to the beaches in search of boats traveling away from her, no one knows precisely how many of them killed on the ground or how many of them swallowed the sea. [60] has been able to some wealthy nobles to escape, Acre Ships Alkatlani "Roger Flor", submitted by mercenaries and Knight of the Temple, in exchange for money he paid them has been able to "Roger de Flor" (in French: Roger de Flor) from the exploitation of the rich and the situation Fabtz noblewomen and fortune. [61] [62]

Before night falls the city of Acre, now in the hands of Muslims, with the exception of Fort Knights of the Temple which was constructed on the coast of the sea in the north-west of the city. [63] returned Acre to the Muslims after a siege of forty-four days, [64] After occupied by the Crusaders a hundred years. [65]

After a week of open Acre Khalil Sultan negotiate with the "Peter de Sifry" (in French: Peter de Severy) President of the Knights Templar fortress, it was agreed to hand over the fort in return for permission to sail both in the fort to Cyprus. After the arrival of the Sultan to the fort to oversee the evacuation measures were some of the women in the fort or wanted to take them, which led to the anger of the Knights Templar and swooped on them and killed them and removed Snagq Muslims, which was lifted on the fort before, and prepared to continue fighting. [66] [67] [ 68]

At night, under cover of darkness, he left "Thibald Godin" (English: Theobald Gaudin) by the Knights Templar, the new fort to Sidon in the company of a number of fighters and funds with the community. [69] The next day he went, "Peter de Sifry" to the Sultan Khalil, with some riders to re-negotiate them Ashraf was arrested and executed in retaliation for the men who killed the knights in the fort. When he saw the rest of the riders caught up in the fort what happened to Peter de Sifry and his companions continued fighting. In the twenty-eighth of May, after the drilling engineers to dig under the fort, pay Ashraf two thousand fighters to seize it, and while they are making their way inside the collapsed building and perished all those who were inside the fortress of defenders and attackers. [69] [70]

The news of the victory of the Muslim army and edit Acre to Damascus and Cairo, people rejoiced and decorated cities. Khalil Sultan and entered Damascus and with the prisoners in chains and the Crusaders met with the Army of Muslims celebrating and raising the banners of victory, and decorated with Damascus and spread joy among the people. After he entered Cairo and decorated apartments and brush the silk under his horse hoof. Having visited the grave of his father Malik al-Mansur, ascended to the fortress of the mountain and off to the princes. [71] is Ashraf release of "Philip Mainbev" and his fellow crusaders who had been arrested before the march to Acre. [72] The Ashraf transfer gate church of St. Andreas of Acre to Cairo for use in updating the mosque. [73]
[Edit] Edit the coast of Syria
Castle of Sidon.

Photos from The Gap impregnable Crusader strongholds on the coast of the Levant. Has tried to Saladin edited twice, but did not succeed. She was a woman pictures "Margaret's of Osegnan" (English: Margaret of Lusignan) widow of "John of Montfort" (English: John of Montfort) had ceded to her nephew, "Amalric," images of long ago, before the opening of the holy Acre. On the nineteenth of May Send Ashraf, which is still in Acre, a group of fighters under the command of Prince Singer Alcjai to know if the Crusaders in the pictures. When he saw "Adam-of infidels" (in English: Adam of Cafran) Vice "Amalric" in Google forces Alcjai trembled and fled to Cyprus, seized Alcjai images without a fight. [73]

Send Alcjai Ashraf Khalil, Prince decided to Sidon Tutsis Baklathm Knights of the Temple, which was built on a small island near the beach, as their wealth had transferred their new leader, "Gaudin Thibald" to the time of the siege of Sidon Hsnhm in Acre. Then fled "Thibald Gaudin" wealth to Cyprus after he promised to the Knights garrison pictures to send supplies to them from Cyprus, unless they do, forced cavalry skirmish forces Alcjai for some time, even managed a one-night escape to Tartus after they noticed that the Muslims building a bridge between the beach and the castle . [74]

After the free Alcjai went to Sidon, Beirut. Beirut, which was heated by a small crusade was an important trading port for the Crusaders. She was a woman Beirut "Echeva Of Yblin" (in English: Eschiva of Ibelin) think they are safe from the Muslims, because of signing a truce with the Sultan Qalawun father Ashraf Khalil. When he arrived to Beirut Alcjai request of the sponsors of the garrison to appear in front of him when he get lost, arrested, Crusaders fighters fled by sea. Beirut was liberated from the Crusaders in the thirty-first of July and is Alcjai destroy castles, city walls, cathedral converted into a mosque. [75]

Haifa was liberated without resistance crusade to remember. The Prince Sayf al-Din Bulban surrounded Tartus Crusaders fled to Arwad Island off the coast of Syria, near Tartous, Tartous and liberated in the third of August. Athleet and then on the fourteenth of August. [76]

By so doing, the Crusaders all their strongholds on the coast of Syria except the island of Arwad which remained 12 years in the hands of the Knights Templar to the Muslims besiege and its liberation in 1302.

Ashraf was aware that the expulsion of the Crusaders from the Levant coast of Cyprus has become a primary source of danger to the Muslims. Reigned in Cyprus was considered for the Crusaders in terms of nominal king of Jerusalem even after liberation. After the liberation of the coast of Syria, the Government of Cyprus is the most enthusiastic government crusade to re-capture the "holy land". So, Ashraf destroy all the sites and cities and coastal forts to deny the Crusaders can benefit from them in the case of attacking her. Ashraf preferred to remain the Sahel abandoned so long as the threat of Crusader remains. [77] [78]
[Edit] Open the Roman castle and the threat of the Kingdom of Lesser Armenia

In 1292 Ashraf Khalil and arrived with his minister'm Salous to Damascus and launched them at the head of the army to Aleppo and then to the Roman fortress "Hermougla" seat of the Patriarch of Armenia. Roman castle surrounded Ashraf twenty [79] or thirty [80] Mngeniqa. And the work of Prince Alcjai series Hrarev hooked up in the castle, went up and fought the troops telling of intense fighting that took over the castle, after thirty-three days. He ordered the Sultan Khalil change the name of the Castle of rum to the fortress of Muslims [81], and request of the Prince Alcjai architecture, and returned to Damascus, the prisoners chained in shackles, and was including the Patriarch of the Armenians. [82] The people of Damascus to receive military Thousands of candles lighted and decorated with the city to commemorate the victory, and Ashraf went to Damascus, Cairo, which decorated the door of his victory and ascended to the fortress of the mountain from the door of Zuweila and received his flock mobilized thousands of cheering and candles. [83]

The Kingdom of Armenia Minor, or the Kingdom of Qliqip, the worst enemies of the Mamluk Empire, where she participated in the Crusades against Muslims, allied with the Mongols on them and have had forces involved in the row of the Mongols in the Battle of Ain Goliath. "[84] has become the Crusader kingdom after the defeat of the Mongols, which led to a lack of ability to protect the target of Malick change from time to time since the reign of Sultan Zahir Baybars. [85] After opening the castle became the Roman capital of the Kingdom of Armenia Cisse small seat of the Armenian Catholic Church.

Equipped army in Damascus, led by Prince Pedra Vice Sultanate, soon followed by Ashraf after a stop in Karak to arrange the conditions, the processing is to take Behnsa of Armenians. When informed of Armenian architecture Ashraf sent his apostles beg him not to attack their kingdom, was agreed to waiver the Armenians for Behnsa and Mrash Tel Hamdoun in return for renunciation Ashraf from attacking them, sent Ashraf Prince Togan and to land in Damascus with the messengers of the Armenians to those areas to receiving it became in the possession of Muslims without fight. [86]
[Edit] the end of the Crusaders
Knights of the Temple burned with fire in Europe.

Ashraf Khalil completed the process of undermining the dream of the Crusader, which had been initiated by Saladin and completed by Zahir Baybars, Sultan Qalawun.

The fall of Acre, the Crusader centers on the coast of the Levant evaporation dream Crusader Crusaders, who worked through two hundred years to achieve very hard and tirelessly and charged them with money and men. After the fall of Acre, try the Catholic Pope's "Nicholas IV," to do something to return to the Crusaders, status and prestige, and immediately hear the fall of Acre to download twenty-ship fighters in Onicona and Genoa, and sent out to Cyprus, [87] by such vessels having acceded to the ships of King Henry raid failed to Fort Turki coast of Anatolia [87] and-run raid on the city of Alexandria, Egypt [77] and the tide of malice to the victories of Ashraf and the Army of Muslims, but Pope Nicholas died in the year 1292 without achieving more than that.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://el7lm1.com
lovezidan1
عضو نشيط

عضو نشيط
lovezidan1


الجنس الجنس : ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 916
النقاط النقاط : 1415
التقييم التقييم : 1
العمر العمر : 35

الملك الأشرف صلاح الدين خليل بن الملك المنصور سيف الدين قلاوون الألفي الصالحي النجمي Empty
مُساهمةموضوع: رد: الملك الأشرف صلاح الدين خليل بن الملك المنصور سيف الدين قلاوون الألفي الصالحي النجمي   الملك الأشرف صلاح الدين خليل بن الملك المنصور سيف الدين قلاوون الألفي الصالحي النجمي Icon_minitimeالأحد 20 فبراير 2011 - 11:53

بارك الله فيك اخى وجزاك خيرا

على الموضوع

وعلى المعلومات الرااااائعة

وتقبلى مرووووووورى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الملك الأشرف صلاح الدين خليل بن الملك المنصور سيف الدين قلاوون الألفي الصالحي النجمي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الملك الصالح عماد الدين إسماعيل بن الملك الناصر محمد بن قلاوون الألفي الصالحي لقب بـ أبو إسماعيل وأبو الفدا
» الملك المنصور سيف الدين أبو بكر بن الناصر محمد بن قلاوون
» الملك الأشرف علاء الدين كجك بن الناصر محمد بن قلاوون
» الملك الناصر شهاب الدين أحمد بن الناصر محمد بن قلاوون الصالحي
» فارس الدين أقطاي الجمدار النجمي الصالحي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الحلم الجديد لكل ما تريد  :: ارشيف المنتدى السابق-
انتقل الى: