هانس,كريستيان,أندرسن,مع صور Hans,Christian,Andersen,2010

هانس,كريستيان,أندرسن,Hans,Christian,Andersen,2010

هانس كريستيان أندرسن (النطق الدانماركية : [ˀ هان ق ك ʰ ʁæʂd̥jan ɑnɐsn̩] ، في الدنمارك أشار إلى استخدام الأحرف الأولى : المفوض السامي أندرسن (2 أبريل 1805 -- 4 أغسطس 1875) كان الكاتب الدنماركي والشاعر أشار لقصص الأطفال بلاده. وتشمل هذه "وتين الصامد الجندي" ، و "ملكة الثلج" ، و "الحورية الصغيرة" ، "ينا الصغيرة" و "مطابقة فتاة صغيرة" ، و "البطة القبيحة".

أثناء حياته كان يهتف لإنجاب الأطفال في جميع أنحاء العالم سعداء ، واحتفى بها الملوك. وقد ترجمت شعره وقصص في أكثر من 150 لغة. وقد ألهمت هذه الأفلام السينمائية والمسرحيات والباليه ، وأفلام الرسوم المتحركة

طفولة

ولد هانز كريستيان أندرسن في مدينة أودنسي ، الدانمرك ، الثلاثاء ، 2 أبريل 1805. "هانس" و "المسيحي" هي أسماء الدنماركية التقليدية.

اعتبر والد أندرسن نفسه المتصلة النبلاء. ينتمي ووفقا لعلماء في مركز هانز كريستيان أندرسون ، وجدته وأبيه وقال والده أن أسرته كانت في الماضي لطبقة اجتماعية أعلى ، ولكن التحقيقات تثبت هذه القصص التي لا أساس لها. الأسرة على ما يبدو كان المنتسب الملوك الدانماركية ، ولكن عن طريق العمل أو التجارة. اليوم ، لا تزال هناك توقعات بأن أندرسون ربما كان الابن غير الشرعي للعائلة المالكة. تولى الملك فريدريك السادس وأيا كان السبب ، مصلحة شخصية له في شبابه ودفعت لجزء من تعليمه. [بحاجة لمصدر] ووفقا للكاتب رولف دورست ، أصل أندرسن لا يزال غير محدد. [2] 1816. واضطر هانز كريستيان لدعم نفسه. كان يعمل المتدرب ليفر ، وفيما بعد ، لخياط. في 14 ، وانتقل الى كوبنهاغن للبحث عن عمل كعنصر فاعل. وقد صوت السوبرانو ممتازة ، وقال انه يقبل في المسرح الملكي الدنماركي ، ولكن سرعان ما تغير صوته. وقال زميل له في المسرح أنه يعتبر اندرسون شاعر. أخذ هذا الاقتراح على محمل الجد ، بدأ التركيز على الكتابة.

وكان اندرسون نصف الشقيقة ، كارين ماري ، والذي تمكن من التحدث في مناسبات قليلة فقط قبل وفاتها. [بحاجة لمصدر]

أرسلت جوناس كولين ، الذي قال عقب لقاء الفرصة مع أندرسن ، شعرت على الفور عاطفة كبيرة بالنسبة له ، وبينه وبين المدرسة الثانوية في Slagelse ، التي تغطي كل ما قدمه من النفقات. [3] أندرسن قد نشرت بالفعل روايته الأولى ، وشبح قبر Palnatoke في في عام 1822. وإن لم يكن طالب حرص ، وقال انه حضر المدرسة في الزينور ، حتى 1827. [4]

وقال في وقت لاحق السنوات التي قضاها في المدرسة كانوا أحلك ومرارة حياته. في مدرسة واحدة ، وعاش في منزل المدرس بلاده. وكان هناك اعتداء انه من اجل "تحسين شخصيته" ، قال. وأعرب عن شعوره بالغربة من زملائه ، ويجري كبار السن من معظمها. عانى اعتبره غير جذابة ، وأيضا من عسر القراءة. وقال في وقت لاحق من أعضاء هيئة التدريس وصده عن الكتابة في العام

بارك الله فيكى اختى

على الموضوع

وعلى المعلومات الرااااائعة

وتقبلى مرووووووورى