عدد من الناس يشتكي من قسوة قلبه وتترد عباراتهم:
" أحس بقسوة في قلبي "
" لا أجد لذة للعبادات "
" أشعر أن إيماني في الحضيض "،
" لا أتأثر بقراءة القرآن "
" أقع في المعصية بسهولة "،
وكثيرون آثار المرض عليهم بادية، وهذا المرض أساس كل مصيبة وسبب كل نقص وبلية .
وهذا اخوانى مايسمى بعدم استشعار المسئولية في العمل لهذا لدين،
فلا يسعى لنشره ولا يسعى لخدمته على النقيض من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم
وهذا ان دل على شىء فهو يدل على ضعف ايمانى وعقائدى
وهنا سؤال يطرح نفسة : ماالذى يجعل الأنسان المسلم يستسلم لهذا الضعف والعياذ بالله ؟؟
اود ان ارى ارائكم فى هذا الموضوع
وايضا وجود حل لهذا الضعف
ولى تعليق ان شاء الله.