منتديات الحلم الجديد لكل ما تريد
منتديات الحلم الجديد لكل ما تريد
منتديات الحلم الجديد لكل ما تريد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات الحلم الجديد لكل ما تريد
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الملك المظفر ركن الدين بيبرس الجاشنكير المنصورى, كنيته أبو الفتح

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الحلم الضائع
مدير عام

مدير عام
الحلم الضائع


الجنس الجنس : ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 4510
النقاط النقاط : 5942
التقييم التقييم : 8
العمل العمل : نائب المدير

الملك المظفر ركن الدين بيبرس الجاشنكير المنصورى, كنيته أبو الفتح Empty
مُساهمةموضوع: الملك المظفر ركن الدين بيبرس الجاشنكير المنصورى, كنيته أبو الفتح   الملك المظفر ركن الدين بيبرس الجاشنكير المنصورى, كنيته أبو الفتح Icon_minitimeالإثنين 30 أغسطس 2010 - 13:10

الملك المظفر ركن الدين بيبرس الجاشنكير المنصورى, كنيته أبو الفتح [1]. (توفى بالقاهرة عام 1309). السلطان المملوكى الثاني عشر [2]. بقى على العرش فترة قصيرة (1308 - 1309). كان من أصل شركسى [3].
السلطنة المملوكية بأوج عزها
محتويات
[أخف]

* 1 ما قبل السلطنة
* 2 السلطنة
* 3 السقوط
* 4 نقود بيبرس الجاشنكير
* 5 أثاره ومخلفاته
* 6 فهرس وملحوظات
* 7 المصادر والمراجع

[عدل] ما قبل السلطنة

كان بيبرس الجاشنكير من أصل شركسى ومن مماليك السلطان المنصور قلاوون. تدرج في المكانة فأصبح أميرا ثم جاشنكيرا [4] وبعد وفاة قلاوون خدم كل من ابنيه السلطانين الأشرف خليل والناصر محمد. في فترة حكم الناصر محمد الثانية (1309 - 1299) تقلد منصب الأستادار[5]. في عام 1302 لعب دورا في اخماد تمرد وقع في صعيد مصر وفي عام 1303 كان أحد قواد الجيش المصري الذي هزم المغول في معركة مرج الصفر[6].
[عدل] السلطنة

كان السلطان الناصر محمد أثناء فترة حكمه الثانية ما زال صغير السن مما جعله تحت سيطرة الأميران سلار وبيبرس الجاشنكير. في تلك الفترة انتشر الفساد ونظام الحماية[7] وتضخمت سطوة وثروات المماليك البرجية التي كان بيبرس الجاشنكير يتزعمها ومنافسيها المماليك الصالحية والمنصورية التي كان على رأسها الأمير سلار والمماليك الأشرفية بزعامة الأمير برغلى[8][9]. في عام 1308 أدرك السلطان الصغير قلة حيلته وخطورة موقفة في مواجهة سلار وبيبرس الجاشنكير فزعم أنه ذاهب إلى الحج ولكنه بدلا من الذهاب إلى مكة ذهب إلى الكرك ورفض العودة إلى مصر[10][11] فما كان من سلار إلا أن خاطب الأمراء الذين عرضوا عليه السلطنة قائلا: " والله يا أمراء أنا ما أصلح للملك, ولا يصلح له الا أخى هذا " وأشار إلى بيببرس الجاشنكير فهتف البرجية: " صدق الأمير " فوافق الأمراء ونصب بيبرس سلطانا على البلاد بلقب الملك المظفر ومعه الأمير سلار نائبا للسلطنة [12][13]. ومنح بيبرس نيابة الكرك ومائة فارس للناصر محمد وبعث اليه برسالة تقول: " أنى أجبت سؤالك فيما اخترته, وقد حكم الأمراء على فلم تمكن مخالفتهم, وأنا نائبك ". وحلف أمراء الشام ماعدا الأمير الأفرم الذي رفض سلطنة بيبرس قائلا: " بئس والله ما فعله الملك الناصر بنفسه!, وبئس ما فعله بيبرس! وأنا لا أحلف لبيبرس -و قد حلفت الملك الناصر- حتى أبعث إلى الناصر" ولكنه وافق بعد أن شكره الناصر وأخبره أنه قد ترك الملك وان عليه أن يحلف لمن يولونه[14].

إلا أن الامور لم تستقم لبيبرس الجاشنكير الذي لم يكن محبوبا عند المصريين بسبب سؤ الأحوال الاقتصادية والسياسية وفى عهده انخفض منسوب النيل وارتفعت الأسعار وفشا الوباء ولاحت في الأفق تهديدات مغولية وصليبية[15][16]. ما أن استقر بيبرس على عرش السلطنة حتى وردت الأنباء بأن ملك قبرص قد اتفق مع بعض ملوك الصليبيين على غزو دمياط فأمر بيبرس بمد جسر من القاهرة إلى دمياط وجسر آخر بطريق الإسكندرية[17]. ثم وردت أخبار آخرى بتأهب المغول للهجوم على الشام[18]. إلا أن وجود الناصر في الكرك كان هو ما يفزع بيبرس أكثر من أي شئآخر فأرسل اليه يطالبه بإعادة المال الذي أخذه من مصر إلى الكرك وأمره أن لا يبقى عنده سوى عشرة مماليك مهددا اياه بانه ان لم يفعل ذلك فلسوف يرسل اليه العسكر لتخرب الكرك عليه فأرسل له الناصر مبلغا من المال[19]. وأمر بيبرس بمنع الخمر في مصر واستخدم عنف مفرط ضد العامة والتجار وحتى الأمراء[20]. وتدهورت الأحوال وخرجت العامة تطوف الشوارع مرددة :" سلطاننا ركين ونائبنا دقين، يجينا الماء منين. جيبوا لنا الأعرج, يجى الما ويدحرج" [21] وبركين ودقين كانوا يقصدون بيبرس (ركن الدين) وسلار لقلة عدد شعرات الحيتة أما بالأعرج فكانوا يعنون الناصر محمد لأن كان به عرج خفيف[22].
[عدل] السقوط

ثم بعث بيبرس بالأمير مغلطاى إلى الملك الناصر ليأخذ خيوله ومماليكه فحنق الناصر وقال له: " أنا خليت ملك مصر والشام لبيبرس, وما يكفيه حتى ضاقت عينه على فرس عندى أو مملوك لى, ويكرر الطلب ؟ ارجع اليه, وقل له والله لئن لم يتركنى والا دخلت بلاد التتر, وأعلمتهم أنى قد تركت ملك أبى وأخى وملكى لمملوكى, وهو يتبعنى ويطلب منى ما أخذته" وكتب الناصر لنواب الشام ومؤيديه من أمراء مصر يستعطفهم ويثيرهم ضد بيبرس[23]. ثم ورد الخبر بخروج الناصر محمد من الكرك تجاه جهة غير معروفة وانتشر الخبر في أنحاء القاهرة وانشق الأمير نوغاى عن بيبرس ورحل إلى الكرك مع مماليكه [24] وأخذ نواب الشام وعسكرها وعسكر مصر ينضمون إلى صف الناصر حتى خطب بدمشق له فسقط في يد بيبرس وعلم قرب زوال أمره. ودخل الناصر محمد دمشق واستقبله الأمراء وعامة الناس استقبالا حارا [25]. هذا بينما في القاهرة راحت العامة تسب بيبرس في الشوارع فكان رده عليهم مشوب بالعنف المفرط مما زاد من مقتهم له وثورتهم عليه[26] فازداد اضطرابا وجمع الأمراء, وكان من بينهم الأمير المؤرخ بيبرس الدوادار [27] واستشارهم فيما يفعله فنصحوه بخلع نفسه واستعطاف الملك الناصر لنيل عفوه. وتخبط بيبرس الجاشنكير فقام بنهب الخزائن والخيل وتوجه إلى باب الاسطبل للفرار مع بعض أمراءه ومماليكه البرجية وكانت عدتهم سبعمائة فارس فاجتمع العوام عند الباب وراحوا يصيحون عليه ويرمونه بالحجارة فمنع مماليكه من الاعتداء على العوام وأمرهم بنثر المال عليهم ليشتغلوا بجمع المال عنهم إلا أن العوام لم يلتفتوا إلى المال المنثور وراحوا يتبعونهم ويسبونهم إلى أن تمكنوا من الفرار منهم بعد أن اخافهم المماليك بشهر سيوفهم [28]. فر بيبرس الجاشنكير إلى بلدة أطفح بصعيد مصر ثم إلى مدينة أخميم عازما الهروب إلى برقة إلا أن أكثر مرافقيه تخلوا عنه وفارقوه في أخميم وعادوا إلى القاهرة فقرر عدم الذهاب إلى برقة[29].

في اليوم التالى لفرار بيبرس من القاهرة، وكان يوم الأربعاء، وبأمر من سلار الذي بقى في القلعة, هتف الحراس باسم الملك الناصر وكتب سلار إلى الناصر بتنحى بيبرس وفراره وفي يوم الجمعة خطب على منابر القاهرة ومصر باسم الملك الناصر وأسقط اسم الملك المظفر بيبرس بعد أن حكم البلاد فترة تقل عن سنة[30].

وصل الملك الناصر إلى قلعة الجبل وجلس على تخت السلطنة لثالث مرة واحتفل الناس بعودته وزينت القاهرة. وقبض على بيبرس الجاشنكير وحمل إلى الناصر مقيدا بالحديد فعدد لة ذنوبه وأقر بها بيبرس وطلب العفو ولكن الناصر أمر بخنقه فخنق ودفن خلف القلعة [31][32][33].
[عدل] نقود بيبرس الجاشنكير

يشير الدكتور شفيق مهدى في كتابه "مماليك مصر والشام" إلى أن اسم بيبرس الجاشنكير نقش على نقوده بدون حرف الياء في اسم "بيبرس" أي ان اسمه رسم "ببرس" مما يشكك في اسمه "بيبرس" الذي يستخدمه المؤرخون[34].

نقشت أسماءه وألقابه على نقوده كالتالى : السلطان الملك المظفر ركن الدنيا والدين ببرس المنصورى، السلطان الملك المظفر ركن الدنيا والدين ببرس، السلطان الملك المظفر ركن الدنيا والدين ببرس قسيم أمير المؤمنين، السلطان الملك المظفر ركن الدنيا والدين أبو الفتح ببرس قسيم أمير المؤمنين [35]. وأمير المؤمنين كان الخليفة العباسى المقيم بالقاهر[36].
[عدل] أثاره ومخلفاته

خانقاه بيبرس الجاشنكير: تقع بشارع باب النصر بالجمالية. تعد خانقاه بيبرس الجاشنكير أقدم خانقاه لا تزال قائمة في القاهرة ومنارتها ذات طراز فريد. بدأ بيبرس في بنائها في عام 1307 قبل أن يتسلطن وأنهى بنائها في عام سلطنته 1309. وصفها المقريزي بأنها أجل خانقاة بالقاهرة وأن من جملتها الشباك الكبير "الذي يكاد يتبين عليه أبهة الخلافة" والذي حمله الأمير البساسيرى من بغداد إلى القاهرة بعدما استولى المغول على بغداد في عام 1258. وكان بالخانقاة مطبخا يوزع كل يوم اللحم والخبز والحلوى على الصوفية والفقراء المقيمين بها وكان القرأن يتلى فيها دون انقطاع عند الشباك الكبير وكان الحديث النبوي يدرس بالقبة. أغلق السلطان الناصر محمد الخانقاه وأزال اسم بيبرس من طرازها بعد القبض على بيبرس وقتله ثم أعيد فتحها بعد عشرين سنة من غلقها[37].

* صور خانقاه بيبرس الجاشنكير

مصحف بيبرس الجاشنكير : محفوظ في المكتبة البريطانية بانجلترا. فريد من نوعه ويتكون من سبعة أجزاء وو قد نسخ بالذهب لبيبرس الجاشنكير في القاهرة بين عامى 1304 و 1306

* صورة مصحف بيبرس الجاشنكير

مصطلحات مملوكية وردت في المقال :

* أستاذ : ولى نعمة المملوك أي سلطانه أو أميره الذي يدين له بالولاء.
* استادار : رئيس الخدم السلطانى.
* الحماية : نوع من المكوس أو الرشوة كانت تدفع عن طريق أحد الأفراد لأمير ما لأجل حمايته.
* جاشنكير : مستطعم طعام وشراب السلطان للتأكد من خلوها من السم.، وقد كان المسؤل عما يقدم للسلطان من طعام وشراب.

أسماء متشابهة :

بعض الأمراء كانوا يحملون اسم ركن الدين بيبرس :

* ركن الدين بيبرس البندقداري وهو الظاهر بيبرس السلطان المعروف.
* ركن الدين بيبرس الأحمدي.
* ركن الدين بيبرس الأوحدي.
* ركن الدين بيبرس الجالق.
* ركن الدين بيبرس الحلبي، ويعرف أيضاً بـ أياجي الحاجبي.
* ركن الدين بيبرس الدوادار وهو أيضاً ركن الدين بيبرس المنصوري وهو المؤرخ المملوكي المعروف.
* ركن الدين بيبرس الركني المظفري.
* ركن الدين بيبرس السلاح دار.
* ركن الدين بيبرس العجمي، وهو أيضاً الجالق المنصوري.
* ركن الدين بيبرس المغربي.
* ركن الدين بيبرس الموفقي.
* ركن الدين بيبرس خاص ترك الكبير.

انظر :

* المماليك

[عدل] فهرس وملحوظات

1. ^ شفيق مهدى, 280
2. ^ بعض المؤرخين يعتبرون شجر الدر أول سلاطين المماليك. في تلك الحالة يكون بيبرس الجاشنكير السلطان المملوكى الثالث عشر وليس الثاني عشر (قاسم, 22).
3. ^ المقريزى, السلوك, 2/423
4. ^ جاشنكير : مستطعم وذواق طعام وشراب السلطان للتأكد من خلوهما من السم.
5. ^ الشيال, 2/181
6. ^ معركة مرج الصفر : تعرف أيضا باسم معركة شقحب. دارت رحاهابالقرب من دمشق في عام 1303 بين الجيش المصري بقيادة الناصر محمد وأمراء المماليك وجيش محمود غازان المغولى الذي كان يقوده قتلجشاه. هزم جيش المغول في تلك المعركة هزيمة ماحقة مما أدى إلى موت غازان حنقا وعاد الناصر بعدها إلى القاهرة بالأسرى وسط احتفالات وزينات مشهودة.
7. ^ االحماية: حماية الأفراد والتجار مقابل دفعهم مكس لأمير.
8. ^ المماليك البرجية: المماليك المقيمة بأبراج قلعة الجبل, كانوا من الشركس - المماليك الصالحية: مماليك السلطان الأيوبى الصالح أيوب - المماليك المنصورية: مماليك السلطان المنصور قلاوون - المماليك الأشرفية: مماليك السلطان الأشرف خليل.
9. ^ الأمير برغلى تزوج ابنة بيبرس الجاشنكير أثناء سلطنته. (المقريزى, السلوك, 2/ 429)
10. ^ الشيال, 2/ 183-182
11. ^ لم يقصد الناصر محمد التنحى عن الحكم ولكن لأنه كان يدرك أن سلار وبيبرس سيزيحانه أو سيفتكا به عاجلا أو أجلا فقد قرر الابتعاد عنهما لتنظيم اموره والاتصال بمؤيديه من أمراء الشام ومصر لتعزيز موقفه عند عودته للاطاحة بسلار وبيبرس وقد نجح الناصر محمد في خطته وأطاح بهما فيما بعد عند عودته إلى مصر ليحكم للمرة الثالثة.-(الشيال, 2/183)
12. ^ المقريزى, السلوك, 2/424-423
13. ^ الشيال, 2/ 183
14. ^ المقريزى, السلوك, <2/ 425
15. ^ الشيال, 2/183
16. ^ المقريزى, السلوك, <2/ 431
17. ^ المقريزى, السلوك, <2/ 426-425
18. ^ المقريزى, السلوك, <2/ 432
19. ^ المقريزى, السلوك, <2/ 428
20. ^ المقريزى, السلوك, <2/ 431-430
21. ^ المقريزى, السلوك, <2/ 431
22. ^ الشيال 2/ 183
23. ^ المقريزى, السلوك, <2/ 432
24. ^ المقريزى, السلوك, <2/ 435-434
25. ^ ابن كثير, 25/ 14
26. ^ المقريزى, السلوك, <2/ 441-439
27. ^ ركن الدين بيبرس الدوادار : أمير ومؤرخ مملوكى ولد ومات في مصر في الثمانين من عمره. عاش بين المماليك وشارك في حروبهم. كان من مماليك السلطان قلاوون الذي نصبه نائبا على الكرك ثم جعله نائبا للسلطنة. شارك في فتح عكا (1291) في عهد السلطان الأشرف خليل كما شارك في معركة مرج الصفر(1303) ضد المغول في عهد السلطان الناصر محمد. رغم احترام الناصر له إلا أنه سجنه أثناء سلطنته الثالثة. من أهم مؤلفاته " فكرة الزبدة في تاريخ الهجر" (11 مجلد) و"التحفة المملوكية في الدولة التركية".
28. ^ المقريزى, السلوك, <2/ 441-442
29. ^ المقريزى, السلوك, <2 /447
30. ^ المقريزى, السلوك, <2/ 442-443
31. ^ المقريزى, السلوك, 2/449
32. ^ الشيال, 2/184
33. ^ لما مثل بيبرس بين يدى الناصر عنفه الناصر وعدد له ذنوبه قائلا: " تذكر وقد صحت على وقت كذا بسبب فلان, ورددت شفاعتى في حق فلان, واستدعيت نفقة في وقت كذا من الخزانة فمنعتها, وطلبت في وقت حلوى بلوز وسكر فمنعتنى. ويلك! وزدت في أمرى حتى منعتنى شهوة نفسى " فأقر بيبرس وسأل العفو فاستطرد الناصر قائلا: " يا ركن الدين أنا اليوم أستاذك, وأمس تقول لما طلبت أوز مشوى ايش يعمل بالأوز, الأكل هو عشرون مرة في النهار" (المقريزى, 2/ 449)
34. ^ شفيق مهدى, <107
35. ^ شفيق مهدى, <280
36. ^ بعد سقوط بغداد في براثن المغول وقتل الخليفة العباسى في عام 1258, قام السلطان الظاهر بيبرس باحياء خلافة عباسية اسمية في القاهرة.
37. ^ المقريزى, الخطط المقريزية, 4/276

[عدل] المصادر والمراجع

* ابن تغرى : النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة, الحياة المصرية، القاهرة 1968.
* ابن كثير: البداية والنهاية, مكتبة المعارف, بيروت 1966.
* أبو الفدا : المختصر في أخبار البشر، القاهرة 1325ه.
* جمال الدين الشيال (أستاذ التاريخ الإسلامي) : تاريخ مصر الإسلامية, دار المعارف، القاهرة 1966.
* المقريزى : السلوك المعرفة دول الملوك, دار الكتب, القاهرة 1996.
* المقريزى : المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار, مطبعة الأدب, القاهرة 1968.
* قاسم عبده قاسم (دكتور) : عصر سلاطين المماليك - التاريخ السياسى والاجتماعى, عين للدراسات الإنسانية والاجتماعية, القاهرة 2007.
* شفيق مهدى (دكتور) : مماليك مصر والشام, الدار العربية للموسوعات, بيروت 2008.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://el7lm1.com
الحلم الضائع
مدير عام

مدير عام
الحلم الضائع


الجنس الجنس : ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 4510
النقاط النقاط : 5942
التقييم التقييم : 8
العمل العمل : نائب المدير

الملك المظفر ركن الدين بيبرس الجاشنكير المنصورى, كنيته أبو الفتح Empty
مُساهمةموضوع: رد: الملك المظفر ركن الدين بيبرس الجاشنكير المنصورى, كنيته أبو الفتح   الملك المظفر ركن الدين بيبرس الجاشنكير المنصورى, كنيته أبو الفتح Icon_minitimeالأربعاء 1 سبتمبر 2010 - 10:54

also known as Abu al-Fath [1]. (Died in Cairo in 1309). The Mamluk sultan, XII [2]. Remained on the throne a short time (1308-1309). Was of Circassian [3].
Mamluk Sultanate lawyer in trading power
Content
[Hide]

* 1 Background
* 2 Rise
* 3 Fall
* 4 money Baybars Gachenker
* 5 raised and its aftermath
* 6 Index Notes
* 7 Sources and references

[Edit] pre-Sultanate

Baibars Gachenker out and Circassian Mamluk Sultan al-Mansur Qalawun. Include the place became a prince and then Jashenkira [4] After the death of Qalawun served both sons Alsultanin Ashraf Khalil, Nasir Muhammad. During the reign of al-Nasir Muhammad II (1309 - 1299) he became Alostadar [5]. In 1302 played a role to quell the rebellion took place in Upper Egypt and in 1303 was one of the commanders of the Egyptian army who defeated the Mongols in the battle of Marj zero [6].
[Edit] Sultanate of Oman

Sultan al-Nasir Muhammad was during his second term is still young, making it under the control of Princes and Salar Baybars Gachenker. At that time corruption has spread and protection system [7] and amplified the power and wealth of the Mamluk tower, which was led by Baybars Gachenker and Mamluk rivals Salehia Mansourieh which was headed by Amir Salar and Mamluks led by Prince Ashrafieh Brgly [8] [9]. In 1308 recognized the Sultan small lack of resourcefulness and the seriousness of his own position against Salar and Baybars Gachenker he claimed that it was going to the Hajj, but instead of going to Mecca, he went to Karak and refused to return to Egypt [10] [11] What was the Salar but he addressed the princes who offered him Sultanate of Oman, said: "By God, O princes of what I repaired to the king, and fixes it, but my brother this" and pointed out Bibers Gachenker exclaimed tower: "Believe Prince" when it approved the princes and monument Baybars power over the country the title of Malik al-Muzaffar, along with Prince Salar Vice Sultanate of [12] [13 ]. And grants on behalf of Baybars al-Karak, one hundred Fares Nasser Al-Mohammad and sent him a message saying: "I am answering your question as you have chosen, was sentenced to the princes did not enable violated, and I am your Deputy." And NATO princes Sham except Prince Alofaram who refused to Sultanate of Baybars, saying: "an evil God, what the king did Nasser himself!, And evil is what he did Baybars! I do not swear to Baybars - and may I swore King Nasser - even send to Nasir," but agreed after that thanks to Nasser and told him that he had left the king and that he should attach to those who swear by [14].

But things have not been fully reconciled to Gachenker Baybars, who was not popular to the Egyptians due to poor economic and political conditions and in the Nile, his level has dropped, prices rose and revealed by the epidemic and appears on the horizon threats Mughal and Crusader [15] [16]. Once settled on the throne of the Sultanate Baybars until the news came that the King of Cyprus has agreed with some of the kings of the crusaders to invade Damietta Baybars ordered the bridge to extend from Cairo to Damietta, another bridge of Alexandria [17]. And then received Other News readiness of the Mongols to attack al-Sham [18]. But the presence of Nasser in Karak was is what scares Baybars, more than any Ciakr sent to him asking him to return money taken from Egypt to Karak and ordered him not to stay with him only ten Mamluk threat it as if doing so would send him soldiers to vandalize Karak it and sent him Nasser, a sum of money [19]. Baybars ordered the prevention of alcoholic beverages in Egypt and used excessive force against the public, traders and even princes [20]. Conditions deteriorated and left the public roam the streets shouting: "our jurisdiction Larkin and my Member Deghin, Egina water from where. Jibwa us lame, come with pain and roll" [21] Barkin and Deghin they meant Baybars (corner of religion) and Salar the small number of hairs Alehitp The Baloarj They were mean-Nasir Muhammad, because was stopped by the light [22].
[Edit] Fall

Then sent Baybars Prince Maghlataawi to King Al-Nasser to take their horses and Mamluks Vhnq Nasser and said to him: "I Khalit king of Egypt and Syria to Baybars, and enough so narrowed his eye on a horse I have, or owned by me, and reiterates the request? Refer to him, tell him, and God, although not leave me, but entered Country Tatars, Oalmthm I had left my father and brother the king and the royal Mamluk, a follow me and asks me what I took, "he wrote to the Vice-Nasser al-Sham and his supporters from the princes of Egypt and provoked by Istattvhm against Baybars [23]. Then reported the news the exit of Nasser Mohammed al-Karak towards an unknown destination and spread the news throughout Cairo and broke Prince Nougay for Baybars and deported to Karak with the Mamluks [24] and take the Vice-Sham and the soldiers and the camp of Egypt join the ranks of Nasser to speeches in Damascus he fell in the hands of Baybars and science near the demise of his command. Al-Nasir Muhammad and entered Damascus and was received by the princes and the general public a warm reception [25]. This while in Cairo, began public TSB Baybars in the streets was a reply to them wary of extreme violence, increasing abhorrence to him and rebellion by the [26] grew troubled and collection of the princes, among whom was Prince of Baybars Aldoadar [27] and consulted with do Vensahoh to undress himself and beg King Al-Nasser to obtain a pardon. The floundering Baybars Gachenker stood looted safes and horses and went to the stable door to escape with some of the princes, and Mamluks tower was promised seven hundred Faris assembled commoners at the door and started shouting him and pelting him with stones prevented Mamluks of the attack on the grassroots and ordered them to Panther money for them to occupy themselves with making money from them but the common folk did not pay attention to the Wallflowers money and started to follow them and your brothers that they were able to escape from them after that frightened by the Mamluks month swords [28]. Baybars fled Gachenker Otefh to the town of Upper Egypt and then to the city of Akhmim determined to escape but more subtly abandoned him and his companions in Varkoh Akhmim and returned to Cairo decided not to go gently [29].

The day following the escape of Baybars in Cairo, was on Wednesday, by order of the Salar who stayed in the castle, he exclaimed guards on behalf of King Al-Nasser wrote Salar to Nasir step down Baybars and his flight On Friday sermons on the forums Cairo, Egypt on behalf of King Al-Nasser and dropped the name of King Muzaffar Baybars after rule the country for less than one year [30].

Nasser king arrived to the fortress of the mountain and sat down on the Sultanate Takht for the third time and people celebrated his return and decorated in Cairo. Arrested Baybars Gachenker and carried to the number of iron-bound Nasir him his sins and acknowledged by Baybars and seek forgiveness, but Nasser was Fajnq strangled him and buried behind the castle [31] [32] [33].
[Edit] Money Baybars Gachenker

Dr. Shafiq Al Mahdi refers in his book "The Mamluks of Egypt and the Levant," that the name of Baybars Gachenker inscription on his money without the letter Z in the name of "Baybars" any fee that the name "Peppers," which calls into question the name "Baybars" used by historians [34].

Inscribed with names and titles on his money as follows: Sultan Malik al-Muzaffar corner of this world and religion Peppers Mansouri, Sultan Malik al-Muzaffar corner of this world and religion Peppers, Sultan Malik al-Muzaffar corner of this world and religion Peppers subdivision of the faithful, Sultan Malik al-Muzaffar corner of the world and the al-Din Abu al-Fath Peppers subdivision of the faithful [35] . And the faithful was Abbasid Caliph resident Balqahr [36].
[Edit] raised and its aftermath

Khanqah of Baybars Gachenker: Located Baljamalip Street Bab al-Nasr. Khanqah of Baybars is Gachenker Older Khanqah still exist in Cairo and a unique model of a lighthouse. Baybars began to build in 1307 before Itsultn and finished construction of his dominion in 1309. Maqrizi as described for the Khanqah of Cairo and that, inter alia, the large net, "which shows him almost pageantry of succession," which The Prince Albsaciry from Baghdad to Cairo after the Mongols captured Baghdad in 1258. The kitchen Bakhanqap distributed every day meat, bread and sweets to the Sufi and the poor residents and the Koran is recited to them without interruption when the net was large and the Hadith studies dome. Close Khanqah of Sultan al-Nasir Muhammad and removed the name of Baybars model after the arrest of Baybars and killed and then re-opened after twenty years from closing [37].

* Images Khanqah of Baybars Gachenker

Baybars Koran Gachenker: Saved at the British Library in England. Is unique and consists of seven parts, Wu copy of the gold Gachenker Baybars in Cairo Between 1304 and 1306

* Image Baybars Koran Gachenker

Mamluk terms contained in the article:

* Professor: Grace Lee owned any dominion or princess who owes him allegiance.
* Astadar: Royal butler.
* Protection: A type of tolls or bribes were paid through one of the individuals to the Prince for protection.
* Jashenker: Msttam food and drink Sultan to make sure they are free from poison., Contact Person of what has been submitted to the Sultan of food and drink.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://el7lm1.com
lovezidan1
عضو نشيط

عضو نشيط
lovezidan1


الجنس الجنس : ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 916
النقاط النقاط : 1415
التقييم التقييم : 1
العمر العمر : 35

الملك المظفر ركن الدين بيبرس الجاشنكير المنصورى, كنيته أبو الفتح Empty
مُساهمةموضوع: رد: الملك المظفر ركن الدين بيبرس الجاشنكير المنصورى, كنيته أبو الفتح   الملك المظفر ركن الدين بيبرس الجاشنكير المنصورى, كنيته أبو الفتح Icon_minitimeالأحد 20 فبراير 2011 - 11:52

بارك الله فيك اخى وجزاك خيرا

على الموضوع

وعلى المعلومات الرااااائعة

وتقبلى مرووووووورى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الملك المظفر ركن الدين بيبرس الجاشنكير المنصورى, كنيته أبو الفتح
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الملك المعز عز الدين أيبك الجاشنكير التركماني الصالحى النجمي
» الملك المنصور حسام الدين لاجين بن عبد الله المنصورى
» الملك العادل زين الدين كتبغا بن عبد الله المنصورى التركى المغلى
» الملك الأشرف صلاح الدين خليل بن الملك المنصور سيف الدين قلاوون الألفي الصالحي النجمي
» الملك الصالح عماد الدين إسماعيل بن الملك الناصر محمد بن قلاوون الألفي الصالحي لقب بـ أبو إسماعيل وأبو الفدا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الحلم الجديد لكل ما تريد  :: ارشيف المنتدى السابق-
انتقل الى: